* في حالة تركيزي الدائم أصنع إنجازات وأحطم أرقاماً، وكل شيء يكون سهلاً

* الفرق الأساسي بين اللاعب العربي والأجنبي هو «المخ» وليس المواهب

* لمَّا حد يجي يتصور معايا لازم أضحك في وشه علشان هو نفسه يبقى سعيد

* بالنسبة لمصري مثلي فإن دخولي عالم الاحتراف يعني أنه لا يوجد شيء مستحيل

* أحاول أن أحسّن من نفسي كل سنة وأن أتطوّر باستمرار.. وسأحاول أن أفعل هذا لسنوات طويلة

*****

هو الطفل الذي كان يسافر من قريته ليتدرب مع فريق المدينة القريبة.

المراهق الذي ينام في المواصلات ويقضي يومه بين فصول الدراسة وملاعب التدريب في القاهرة البعيدة.

وهو الآن “سوبر ستار” يملأ الدنيا صخباً وبهجة، يُبهر الغرب بملامحه الشرقية، ويؤجِّج الأحلام في قلوب أبناء وطنه الكبير، على امتداد العالم العربي والإسلامي.

محمد صلاح هو هذه الأيقونة، يتخطَّى نورُه حدودَ المحلية، وتتجاوز شهرته الآفاق، وبات يعرفه الجميع في العالم حتى من غير المهتمين بلعبة كرة القدم.

هل كانت موهبته هي اللهب الوحيد الذي أضاء سيرته الاستثنائية؟

في هذا التقرير نحاول الإجابة.

نُشر بواسطة رؤية نيوز

موقع رؤية نيوز موقع إخباري شامل يقدم أهم واحدث الأخبار المصرية والعالمية ويهتم بالجاليات المصرية في الخارج بشكل عام وفي الولايات المتحدة الامريكية بشكل خاص .. للتواصل: amgedmaky@gmail.com

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Exit mobile version