أفادت شبكة”سكاي نيوز عربية” نقلا عن مصادرها، أن الحزب الحاكم في الجزائر قد بدأ اجتماعا طارئا ومغلقا، منذ قليل.
وكان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، أحد أبطال حرب التحرير والذي يحكم الجزائر منذ نحو 20 عاما أعلن، أمس، التراجع عن قراره السعي لنيل ولاية خامسة في رئاسة البلاد في أعقاب أسابيع من الاحتجاجات الشعبية.