أفادت دراسة طبية حديثة أن العلاج الهرموني البديل الذي تستعين به الملايين من النساء في مرحلة إنقطاع الطمث، قد يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب من خلال زيادة تراكم الدهون حول القلب وتصلب الشرايين.
ووجدت أكبر دراسة أجريت حتى الآن حول مخاطر العلاج التعويضي بالهرمونات أن العلاجات تزيد من خطر إصابة المرأة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والجلطات الدموية وسرطان الثدي، بدرجات متفاوتة حسب الحالة ونوع العلاج وعمرها.
وتوصلت أبحاث أجريت فى جامعة بيتسبرج” في “بنسلفانيا” في الولايات المتحدة إلى وجود صلة بين عامل الخطر الأساسي لأمراض القلب وعلاج الإستروجين – خاصة في شكل “لاصقة طبية”، كان يعتقد في السابق أنها “أكثر أمانًا”.