منازل توارثها سكانها أبا عن جد في مدينة رأس العين السورية، نُهبت وسُرقت وتم الاستيلاء عليها بين ليلة وضحاها، من قبل الفصائل المسلحة الموالية لتركيا، لتتحول إلى بيوت لعائلاتهم أو مراكز عسكرية لهم.
وفقد الكثير من السوريين الذين أجبروا على الهرب حفاظا على حياتهم، بيوتهم وممتلكاتهم، دون أدنى قدرة منهم على استرجاعها أو حتى دخولها.