حاول مجموعة من الشباب المعطلين عن العمل اقتحام البرلمان التونسي وأقدموا على سكب البنزين على أجسادهم مهددين بإضرام النار فيها و الانتحار حرقا إذا لم يخرج رئيس مجلس نواب الشعب للقائهم و الاستجابة لمطالبهم.
ويطالب قرابة 51 شابا من محافظة القصرين اعتصموا قرابة شهرين بساحة باردو بمحيط البرلمان بتونس العاصمة، بالتشغيل، بالتزامن مع الذكرى التاسعة لثورة 17 من كانون الأول/ يناير 2011.