نتائج البحث عن: جائز نوبل

كان ألبرت أينشتاين فيزيائياً ألمانياً-أمريكياً، وهو على الأرجح أشهر علماء القرن العشرين. إذ إنَّ نظريته النسبية، التي تصف ديناميات الضوء والأجسام بالغة الضخامة، هي واحدةٌ من أعمدة الفيزياء المُعاصرة، علاوةً على عمله في مجال ميكانيكا الكم، التي تُركِّز على العالم ما دون الذري. نشأة ألبرت أينشتاين وتعليمه وُلِدَ أينشتاين في مدينة أولم، بولاية فورتمبيرغ، في …

متابعة قراءة “بالفيديو .. ألبرت أينشتاين: حياة فيزيائي عبقري رفض رئاسة إسرائيل”

قناع جديد يسقط، ليكشف الوجه الحقيقي للولايات المتحدة الأمريكية، التي طالما نصّبت نفسها مدافعاً عن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، وأعطت لنفسها الحق في توزيع شهادات حسن السلوك على الدول،‏ والغريب هنا ـ أو الطبيعي حسب خبرتنا ـ أن تحاول الولايات المتحدة صاحبة أكبر سجل في انتهاكات حقوق الإنسان، أن تعطي الدول والشعوب والأمم دروساً في …

متابعة قراءة “ما سرّ التباكي الأميركي على حقوق الإنسان…؟! *مصطفى قطبي”

نرجسية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ونجاحه السابق كرجل أعمال في عقد صفقاتٍ بعدّة أمكنة في العالم، واعتماده في سنواتٍ طويلة من سيرة حياته التجارية والمالية والعقارية على العلاقات الشخصية وعلى الإعلام، ذلك كلّه جعله يعتقد بأنّ ما نجح به من أسلوب في حياته الشخصية يمكن أن ينجح أيضاً في عمله السياسي كرئيس للولايات المتّحدة. ولو …

متابعة قراءة “تخبّط أميركي زاد أزمات العالم تعقيداً – صبحي غندور”

احتضرت الهيمنة الأمريكية في وقتٍ ما خلال العامين الماضيين، إذ كان عصر السيادة الأمريكية عصراً وجيزاً وعنيفاً استمرَّ لثلاثة عقود، وتميَّز بلحظتين اثنتين تُشير كلٌّ منهما إلى تعطُّلٍ من نوعٍ ما، إذ وُلد عصر «السيادة الأمريكية» إبان انهيار جدار برلين عام 1989. أما النهاية، أو بداية النهاية في الواقع، فكانت انهياراً آخر تمثَّل في انهيار …

متابعة قراءة “احتضار الهيمنة الأمريكية.. كيف دمّرت الولايات المتحدة نفوذها بأيديها؟”

أنا فتاة مسلمة من أستراليا أبلغ من العمر 13 عاماً، وأود أن أعرب علناً عن تقديري لكِ. إنَّني أنتمي إلى الجيل الذي وُلِد بعد الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001. ولم أتدبَّر قط في مدى تغلغل اللغة السوداء المُعادية للمسلمين والمهاجرين في المجتمع الأسترالي؛ لأنَّها اللغة الوحيدة التي ظللتُ أسمعها طوال حياتي. أظن أنَّني أصبحتُ معتادة …

متابعة قراءة “«لقد غيرتِ حياتي».. خطاب مفتوح من مسلمة أسترالية إلى جاسيندا أرديرن”