مرّةً أخرى، تتحول المنطقة العربية، في حقبة رئاسة ترامب، إلى حقل تجارب لمشاريع جديدة للولايات المتحدة الأمريكية تستهدف دول منطقة “الشرق الأوسط”. فبعد مرحلة إدارة الرئيس جيمي كارتر (الديمقراطي) التي كرّست في معاهدات “كامب ديفيد” نتائج ما بدأه هنري كيسنجر (في فترة الرئيس فورد الجمهوري) من اتفاقيات بين مصر- السادات وإسرائيل، جاءت فترة إدارة ريغان …
متابعة قراءة “ماذا تخطط واشنطن وإسرئيل للمنطقة؟ صبحي غندور*”