أعلن مسؤول في اللجنة الوطنية للحزب الديموقراطي أن محاولة قرصنة بيانات الحزب التي رصدت هذا الأسبوع كانت “إنذارا كاذبا”.
وأوضح المسؤول الذي لم يكشف عن هويته أن النشاط غير العادي الذي أثار مخاوف من احتمال وجود اختراق إلكتروني، كان مجرد اختبار، بحسب ما نقلت صحيفة نيويورك تايمز.
وأوضح المسؤول وفق الصحيفة أن فرع الحزب في ولاية ميشيغن وظف قراصنة لإجراء اختبار على أنظمة الأمن في الحزب من دون إبلاغ اللجنة الوطنية بذلك، وهو ما دعا لاعتباره محاولة اختراق في ظل المحاولات التي أعلن عنها مؤخرا في جهات أخرى.