انتخب البرلمان الإثيوبي، اليوم الخميس، أول رئيسة للبلاد، وهي الدبلوماسية المحنكة، سهلي-ورق زودي.
وعلى الرغم من أن المنصب يعد شرفيا إلى حد كبير، إلا أنه يمثل دورا بارزا جديدا بالنسبة للمرأة في حكومة رئيس الوزراء الإصلاحي الجديد، آبي أحمد، الذي شكّل حكومة في وقت سابق من الشهر الجاري، نصفها من الإناث.
وتأتي سهلي-ورق، التي عملت من قبل منصب سفيرة لإثيوبيا، بالاضافة إلى شغلها للعديد من المناصب في الأمم المتحدة – خلفا لمولاتو تيشوم.