شاد توماس أنكر كريستنسن سفير دولة الدنمارك بالقاهرة، بالعلاقات بين البلدين، والتى تمر بأفضل مستوى لها باعتبار أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، استعادت دورها كدولة محورية فى الشرق الأوسط، ويتابع العالم جهود التنمية التى تنفذها الحكومة المصرية لتأسيس الدولة الحديثة.
وأشاد السفير الدنماركى ببورسعيد وأهميتها اقتصاديًا، والتى تشكل ركيزة أساسية فى التنمية لمصر، بالإضافة إلى تاريخها المعروف بالعالم أجمع.
وأكد أنه سيبذل جهده لدى الحكومة الدنماركية لبحث إقامة مشروعات استثمارية فى هذه المنطقة الهامة بشرق بورسعيد.
ورحب محافظ بورسعيد بالتعاون بين المحافظة والمستثمرين بالدنمارك، مؤكدًا أن بورسعيد تمتلك فرصًا جاذبة للاستثمار وقانونًا استثماريًا وضعته الدولة، ويضم العديد من التسهيلات والمميزات لإقامة المشروعات ببورسعيد، والتى تتميز بموقع جغرافى فريد.