شهدت مدينة بايون الفرنسية، السبت، مظاهرات ضد قمة مجموعة الدول الصناعية السبع، التي تستضيفها “بياريتس” جنوبي فرنسا.
وتجمع مجموعة من النشطاء في بايون، القريبة من بياريتس حيث تنعقد القمة، وهتفوا بشعارات مناهضة للدول الصناعية السبع.
وأشار المراسل أن الشرطة عملت على تفريق المتظاهرين مستخدمة قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه.
ويناقش قادة المجموعة خلال القمة التي تستمر حتى الإثنين، جملة من القضايا، في مقدمتها الملف النووي الإيراني، والحرب التجارية، وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست)، فضلا عن الأزمة الأوكرانية.
كما يبحثون الوضع في سوريا، والحرائق في غابات الأمازون وكيفية مكافحتها، بحسب الرئيس الفرنسي.
وفي وقت لاحق السبت، تعقد النسخة الثالثة والأربعين من قمة مجموعة السبع، بمدينة “بياريتس”الفرنسية.
ويمثل الدول الصناعية السبع الكبرى (تضم الولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا وكندا وبريطانيا واليابان وألمانيا) أصحاب أعلى المناصب في البلاد.
ووصل الرئيس الأميركي إلى فرنسا السبت للمشاركة في قمة مجموعة السبع، حيث ستناقش الديموقراطيات الليبرالية الكبرى في العالم الخلافات التجارية العالمية وملفات شائكة أخرى.
شهدت مدينة بايون الفرنسية، السبت، مظاهرات ضد قمة مجموعة الدول الصناعية السبع، التي تستضيفها “بياريتس” جنوبي فرنسا.
وتجمع مجموعة من النشطاء في بايون، القريبة من بياريتس حيث تنعقد القمة، وهتفوا بشعارات مناهضة للدول الصناعية السبع.
وأشار المراسل أن الشرطة عملت على تفريق المتظاهرين مستخدمة قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه.
ولفت مراسل الأناضول، أن الشرطة استولت على أقنعة الحماية من الغاز المسيل للدموع، الذي كان بحوزة مراسلي وسائل الإعلام.
ويناقش قادة المجموعة خلال القمة التي تستمر حتى الإثنين، جملة من القضايا، في مقدمتها الملف النووي الإيراني، والحرب التجارية، وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست)، فضلا عن الأزمة الأوكرانية.
كما يبحثون الوضع في سوريا، والحرائق في غابات الأمازون وكيفية مكافحتها، بحسب الرئيس الفرنسي.
وفي وقت لاحق السبت، تعقد النسخة الثالثة والأربعين من قمة مجموعة السبع، بمدينة “بياريتس”الفرنسية.
ويمثل الدول الصناعية السبع الكبرى (تضم الولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا وكندا وبريطانيا واليابان وألمانيا) أصحاب أعلى المناصب في البلاد.
ووصل الرئيس الأميركي إلى فرنسا السبت للمشاركة في قمة مجموعة السبع، حيث ستناقش الديموقراطيات الليبرالية الكبرى في العالم الخلافات التجارية العالمية وملفات شائكة أخرى.