الأسد: أمريكا لن تحمي الجماعات التي تراهن عليها

حذر الرئيس السوري بشار الأسد من أسماها بالجماعات التي ”تراهن“ على أمريكا، بأن الأخيرة لن تحميها.

وقال الأسد، يوم الأحد، إن واشنطن ”لن تحمي الجماعات التي تراهن عليها“، في إشارة فيما يبدو للمقاتلين الأكراد المدعومين من الولايات المتحدة في شمال سوريا.

وأضاف دون تسمية أي جماعات: ”نقول للمجموعات العميلة للأمريكي.. الأمريكي لن يحميكم وستكونون أداة بيده للمقايضة.. لن يدافع عنكم سوى الجيش العربي السوري“، على حد قوله.

باحث: شركة مراقبة صينية ترصد تحركات أكثر من مليونين في إقليم شينجيانغ

أظهر تسريب للبيانات نبه له خبير هولندي في شؤون الإنترنت أن شركة صينية متخصصة في تقنيات المراقبة تتعقب تحركات وبيانات أكثر من 2.5 مليون شخص في إقليم شينجيانغ في أقصى غرب البلاد.

وقال فيكتور جيفرز أحد مؤسسي منظمة جي.دي.آي غير الربحية، الذي كشف النقاب عن الأمر في سلسلة تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، إن شركة سنس نتس تكنولوجي ليمتد المختصة في تقنية التعرف على الوجوه في شنتشن تركت دون حماية لشهور قاعدة بيانات على الإنترنت تحتوي على أسماء وأرقام بطاقات تعريف الهوية وتواريخ الميلاد والموقع.

كما كشفت تلك البيانات نحو 6.7 مليون موقع مرتبط بمن خضعوا للمراقبة جرى تجميعها خلال 24 ساعة وعليها وصف مثل ”مسجد“ و“فندق“ و“مقهى للإنترنت“ وأماكن أخرى من المرجح أن يكون فيها كاميرات للمراقبة.

وقال جيفرز ”كانت البيانات متاحة بالكامل ويمكن لأي شخص دون إذن أن يدخل لقاعدة البيانات وقراءة وتحديث ومحو أي شيء“.

وتواجه الصين انتقادات حادة من نشطاء وباحثين وحكومات أجنبية وخبراء في مجال حقوق الإنسان تابعين للأمم المتحدة بشأن ما يصفونه بأنه احتجاز جماعي ومراقبة صارمة لأقلية الويغور ذات الأغلبية المسلمة ومجموعات مسلمة أخرى تعتبر إقليم شينجيانغ موطنها.

ولم تستجب الشركة، التي تعمل مع الشرطة وفقا لموقعها على الإنترنت، وشركتها الأم والحكومة المحلية في الإقليم لطلبات بالتعليق يوم الأحد.

غضب على الإنترنت تجاه الحكومة الإيرانية بسبب ادعاءات بوقوع انتهاكات

في أوائل يناير كانون الثاني الماضي نشر الناشط العمالي إسماعيل بخشي رسالة على انستجرام قال فيها إنه تعرض للتعذيب في السجن واجتذب بذلك تأييد عشرات الآلاف من الإيرانيين على الإنترنت.

كما تحدى بخشي، الذي يقول إنه مازال يتألم، وزير المخابرات وهو من رجال الدين أن يشارك في نقاش عام عن المبرر الديني للتعذيب. وفي أواخر الشهر الماضي أعادت السلطات اعتقاله.

كذلك أعيد اعتقال زبيدة قليان الصحفية التي تغطي القضايا العمالية في منطقة الأهواز في اليوم نفسه بعد أن قالت على وسائل التواصل الاجتماعي إنها تعرضت لإساءات في السجن.

ودفعت ادعاءات بخشي بما تعرض له من تعذيب والضجة التي أعقبتها على وسائل التواصل الاجتماعي الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى الدعوة لإجراء تحقيق والتقى وزير المخابرات فيما بعد مع لجنة برلمانية لبحث المسألة فيما يعد مثالا نادرا على دفع كبار المسؤولين للتحرك بفعل استياء شعبي على الإنترنت.

وقال مستخدم باسم أتيش على تويتر بالفارسية في 11 فبراير شباط ”يجب أن تظل كل جملة ووصف للتعذيب من فم زبيدة قليان واسماعيل بخشي في الذاكرة وألا يطويها النسيان لأنهما الآن وحدهما مع الجلادين تحت ضغط وبلا حول ولا قوة. دعونا لا ننسى“.

وقال هادي غائمي المدير التنفيذي لمركز حقوق الإنسان في إيران الذي يتخذ من نيويورك مقرا ”عندما يتناقله الألوف على وسائل التواصل الاجتماعي يرتفع الضغط من أجل المحاسبة. ولن يسكته التحقيق الزائف. من المؤكد أن وسائل التواصل الاجتماعي تتحول إلى ساحة عامة كبرى رئيسية في إيران“.

وقال المدعي العام لطهران عباس جعفري دولت أبادي الشهر الماضي دون ذكر اسم بخشي إن إطلاق ادعاءات بالتعذيب على الإنترنت يعد جريمة.

وتأتي تعليقاته في أعقاب ضغوط متنامية من جانب مسؤولين لإغلاق إنستجرام الذي يبلغ عدد مستخدميه نحو 24 مليونا في إيران. وفي العام الماضي أغلقت إيران تطبيق تلجرام للتراسل الذي بلغ عدد مستخدميه حوالي 40 مليونا وذلك استنادا لدواع أمنية.

ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية عن دولت أبادي قوله ”اليوم ترون في الفضاء السيبراني أن الوضع في البلد يمكن أن يتداعى بنشر فيلم أو كذبة أو شائعة“.

وأضاف ”شهدتم في الأيام الأخيرة أنهم نشروا شائعة وأعلنوا اغتصابا أو زعموا انتحارا بل إنكم شهدتم مؤخرا مزاعم عن حدوث تعذيب وكل القوى في البلد تستدرج إليه. اليوم تحول الفضاء السيبراني إلى منصة عريضة جدا لارتكاب الجرائم“.

السكان العرب
يمثل القبض على بخشي وقليان جزءا من حملة تضييق في الأهواز حيث يتركز السكان الإيرانيون من ذوي الأصول العربية. واعتقلت السلطات في الأسابيع الأخيرة مئات الناشطين المطالبين بحقوق للعمال والأقليات وهما من أكثر القضايا إثارة للخلاف في إيران.

وتقول الأقلية العربية في جنوب غرب إيران منذ فترة طويلة إنها تواجه تمييزا من الحكومة المركزية. ومن حين لآخر يتحول الشعور بالإحباط إلى العنف. ففي 2005 وقعت في المدينة تفجيرات حملت الحكومة مسؤوليتها لجماعات انفصالية عربية.

وفي الخريف الماضي قتل مسلحون 25 شخصا منهم 12 من أفراد الحرس الثوري في الأهواز. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية وجماعة انفصالية عربية مسؤوليتهما عن الهجوم. وتوعد المسؤولون بالثأر وألقت السلطات القبض على المئات.

ويوم الأربعاء قتل انتحاري 27 من أفراد الحرس الثوري في جنوب شرق إيران حيث لأقلية البلوخ مظالم مشابهة لمظالم الأقلية العربية وتتمثل في التجاهل الحكومي والتمييز.

وقالت منصورة ميلز الباحثة في الشأن الإيراني بمنظمة العفو الدولية ”الوضع العام فيما يتعلق بحقوق الإنسان في إيران بدأ يصل إلى نقطة الأزمة. فهذه الموجة من الاعتقالات لعرب الأهواز جزء واحد من حملة تشنها السلطات الإيرانية منذ عام لسحق المعارضة بالكامل“.

كان اثنان من أشقاء عباس ظاهري بين كثيرين اعتقلوا في اليوم الذي وقع فيه هجوم الأهواز. وقال ظاهري إن شقيقيه اتهما بتصوير مقاطع بالفيديو على هاتفيهما قرب موقع الهجوم وإنهما الآن في السجن في حالة صحية سيئة.

وقال ظاهري (18 عاما) لرويترز من الأهواز ”هما يتعرضان لضغوط للاعتراف بوجود صلات تربطهما بمن نفذوا الهجوم“.

وفي الأسابيع الأخيرة صدرت أحكام بالإعدام على عدد من الناشطين في الأهواز في قضايا أمنية وذلك وفقا لما قالته أسرهم وجماعات حقوقية.

وقالت أمل مرمازي في مقابلة من لندن إن شقيقها عبدالله الناشط في المطالبة بحقوق العرب ألقي القبض عليه في الخريف الماضي باتهامات أمنية بعد هجوم الأهواز. ولم يسمح له برؤية محامية أو الاتصال بأسرته على مدى شهور. وفي الشهر الماضي حكم عليه بالإعدام.

وأضافت أن شقيقهما حاتم الناشط أيضا في المطالبة بحقوق العرب قتل في السجن بعد القبض عليه في الصيف الماضي. وتقول ”أسرتي ليس لديها أمل في رؤيته مرة أخرى. فهي تعتقد أنه مات“.

وقالت الإدارات القضائية في الأهواز وطهران إنه لا يوجد مسؤول للإدلاء بتعليق.

* حقوق الإنسان
قامت منظمة العفو الدولية بتوثيق القبض في العام الماضي على أكثر من سبعة آلاف ”من المحتجين والطلبة والصحفيين والناشطين البيئيين والعمال والمدافعين عن حقوق الانسان بما في ذلك محامون وناشطون في مجال حقوق المرأة وناشطون في مجال حقوق الأقليات ونقابيون“.

كان بخشي وقليان قد اعتقلا في البداية في نوفمبر تشرين الثاني بعد حضور تجمع للعمال من مصنع هفت تبه لقصب السكر كانوا يطالبون بأجور لم تصرف لهم.

وفي الوقت نفسه كان مئات العمال من مصنع للصلب في الأهواز يحتجون للمطالبة بأجور تأخر صرفها.

وقال محللون وناشطون إن السلطات كانت تخشى أن تتشابك الاحتجاجات العمالية مع مظالم نشطاء حقوق الأقليات وتؤدي إلى مزيد من الاضطرابات.

وانطلق ناشطون عماليون في مناطق أخرى من البلاد لتأييد العمال المحتجين في الأهواز عبر الإنترنت.

واتجه بخشي وقليان إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد إطلاق سراحهما في ديسمبر كانون الأول لوصف تفاصيل ما لحق بهما من إساءات قالا إنهما واجهاها أثناء الحبس. وكتب بخشي في الرابع من يناير كانون الثاني على إنستجرام يقول إن أفرادا من أجهزة الأمن ضربوه حتى شارف على الموت.

وكتب يقول ”اليوم بعد مرور ما يقرب من شهرين من ذلك اليوم العسير ما زلت أشعر بالألم في ضلوعي المكسورة والكليتين والأذن اليسرى والخصيتين“. وتناقل الألوف هذه الرسالة على وسائل التواصل.

وبعد دعوة روحاني لإجراء تحقيق اجتمعت لجنة الأمن الوطني والسياسة الخارجية بالبرلمان بوزير المخابرات محمود علوي في الثامن من يناير كانون الثاني. ونقلت وكالة تسنيم للأنباء عن علي نجفي خوشرودي المتحدث باسم اللجنة البرلمانية قوله إن علوي نفى تعرض بخشي للتعذيب.

ولم تعلن الحكومة عن تحقيقات أخرى في اتهامات بخشي فيما قال محللون إنه مؤشر على أن الاجتماع كان رمزيا إلى حد بعيد.

وبث التلفزيون الإيراني تقريرا في 19 يناير كانون الثاني اعترف فيه بخشي وقليان بوجود صلات تربطهما بأفراد وجماعات خارج البلاد تخطط للإطاحة بالجمهورية الإسلامية. وتقول جماعات حقوقية إن هذين الاعترافين زائفان لأنهما سجلا تحت ضغط. وأعيد اعتقال بخشي وقليان في اليوم التالي.

ويبين القبض عليهما عجز روحاني عن تحجيم وزارة المخابرات التي يعد صاحب القول الفصل فيها الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي.

ويقول المحللون إن دور الوزارة في الاعتقالات التي تمت في الأهواز وغيرها أثر على سمعة روحاني كرئيس براجماتي.

وقال غائمي ”الناس لن تنظر لروحاني كبديل للعناصر الأكثر تشددا مثل الحرس الثوري أو من يسيطرون على القضاء. وهذا سيضع روحاني وإدارته بحق في مصاف المتشددين الذين حاول بشدة أن يميز نفسه عنهم“.

إيرباص تحذر من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي دون صفقة

قالت إيرباص يوم الأحد إنه سيكون عليها أخذ ”قرارات صعبة“ بشأن استثماراتها في المستقبل إذا خرجت بريطانيا من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق، مضيفة أنها أنفقت بالفعل عشرات الملايين من اليورو على استعدادات.

وقالت كاثرين بينيت نائب رئيس إيرباص متحدثة لهيئة الإذاعة البريطانية ”لا يوجد شيء اسمه ’دون اتفاق‘ لكن تحت الإدارة، إنها كارثة مؤكدة لنا.

”علينا أن نتخذ بعض القرارات الصعبة إذا لم تكن هناك صفقة، علينا أن نتفحص استثمارات المستقبل“.

وأضافت أن إيرباص أنفقت بالفعل ”عشرات الملايين من اليورو“ تحسبا لانفصال بريطانيا عن الاتحاد الأووربي، وذلك على تخزين المكونات وتأمين أنظمة تكنولوجيا المعلومات.

طرد مسلمين وتهديدهم في كشمير بعد هجوم على القوات الهندية

حذرت الهند من تصاعد التوترات الطائفية في أنحاء البلاد حيث يواجه الكشميريون الذين يعيشون خارج ولايتهم الطرد من مساكنهم والإيقاف عن العمل وهجمات على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن قتل مهاجم انتحاري 44 شرطيا في المنطقة.

وكان الهجوم بسيارة ملغومة على قافلة أمنية يوم الخميس الأسوأ خلال عقود التمرد في المنطقة المتنازع عليها. وأعلنت جماعة جيش محمد الإسلامية المتشددة المتمركزة في باكستان مسؤوليتها عن الهجوم الذي نفذه شاب كشميري عمره 20 عاما. وتطالب الجارتان النوويتان بالسيادة الكاملة على كشمير.

ومع عودة جثث رجال الشرطة شبه العسكرية الذين لاقوا حتفهم في الهجوم إلى العائلات في جميع أنحاء الهند في مطلع هذا الأسبوع، تجمعت حشود متحمسة تلوح بالعلم الهندي في الشوارع لتكريمهم ورددوا هتافات تطالب بالانتقام. ونفت باكستان أي دور في الهجوم.

ويواجه المسلمون في كشمير رد فعل عنيفا في الهند التي يغلب على سكانها الهندوس، لا سيما في ولايتي هاريانا وأوتاراخند بشمال البلاد، مما دفع وزارة الداخلية الاتحادية إلى إصدار تعليمات لجميع الولايات ”لضمان سلامتهم وأمنهم والحفاظ على الوئام المجتمعي“.

وقال عقيب أحمد، وهو طالب كشميري في دهرادون عاصمة أوتاراخند، إن صاحب المنزل الذي كان يقيم فيه طلب منه تركه خوفا من هجوم على المنزل. وقال إن أسعار تذاكر السفر جوا إلى كشمير ارتفعت بشكل كبير بعد تصاعد التوتر.

وذكر طالبان آخران في دهرادون أنهما طُلب منهما إخلاء غرفتيهما على الفور.

وقال وسيم أكرم لرويترز ”إلى أين يفترض أن نذهب؟“ وطالب السلطات بضمان سلامة كل الطلاب الكشميريين.

وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن بعض الطلاب الكشميريين تعرضوا لاعتداءات على أيدي أفراد جماعات هندوسية يمينية في أوتاراخند، بينما احتجزت الشرطة رجلا كشميريا في مدينة بنجالور في الجنوب بموجب قانون الفتنة الذي يعود للحقبة الاستعمارية بسبب منشور على الإنترنت يزعم أنه يعبر عن دعم المتشددين. ولم يتسن لرويترز التحقق بشكل مستقل من التقارير.

وقالت الشرطة في ولاية جامو وكشمير إنها توفر الإقامة المؤقتة للأشخاص العائدين إلى كشمير. وحثت الشرطة الكشميريين على الاتصال بخطهم الساخن من أجل ”المساعدة السريعة في حالة مواجهة أي صعوبات أو مضايقات“.

اتفاقية لإنتاج وتطوير أنظمة بحرية بين شركة الصناعات العسكرية السعودية وشركة نافال الفرنسية

ذكرت وكالة “​رويترز​” أنه تم توقيع اتفاقية بين شركة الصناعات العسكرية ​السعودية​ وشركة “نافال” الفرنسية.

وتتضمن الاتفاقية إنتاج وتطوير أنظمة بحرية وتصنيع سفن وفرقاطات وغواصات عسكرية داخل السعودية.

كانت هذه تفاصيل خبر اتفاقية لإنتاج وتطوير أنظمة بحرية بين شركة الصناعات العسكرية السعودية وشركة نافال الفرنسية لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الخليج وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

70 شركة وعلامة تعرض منتجاتها الفرنسية

تشرف الوكالة الوطنية لدعم تنمية الاقتصاد الفرنسي دولياً «بيزنس فرانس» على تنظيم أربعة أجنحة فرنسية بمعرض «جلفود 2019»، حيث يتم عرض منتجات أكثر من 70 شركة وعلامة تجارية فرنسية.

والكثير من هذه الشركات تواجدت العام الماضي في أول مشاركة لها في المعرض لعرض منتجاتها مما دفعها لإعادة التجربة هذا العام إلى جانب الشركات الجديدة.
وتشارك فرنسا مجدداً في «جلفود» هذا العام لتقدم للمنطقة أفضل منتجاتها من المأكولات والمشروبات فضلاً عن التعريف بالعلامات التجارية الجديدة وعرض أحدث ما توصلت إليه الشركات.

وعلى مساحة عرض 900 متر مربع، سيتم تخصيص 4 أقسام لإلقاء الضوء على تنوع جهات العرض المشاركة، فمنتجات الألبان في القاعة رقم (1) واللحوم والدواجن في القاعة رقم (3) والمشروبات في قاعة زعبيل والمأكولات العالمية في قاعة الشيخ سعيد.

ويمثل سوق الشرق الأوسط أهمية كبيرة لفرنسا وهو ما تؤكده المشاركة الفرنسية القوية في معرض جلفود هذا العام، فقد تخطى حجم التصدير المباشر لمنطقة دول مجلس التعاون 1.4 مليار دولار.

وشهدت واردات الإمارات من فرنسا نمواً كبيراً تجاوز 213% منذ عام 2010 مسجلاً أكثر من 446 مليون دولار عام 2017، ما يجعل فرنسا ثاني أكبر مورد أوروبي في الإمارات على مستوى قطاع المأكولات والمشروبات.

وقال مارك كانيار مدير بيزنس فرانس في الشرق الأوسط: نحن من أشد مؤيدي هذا المعرض منذ عام 1987 ونواصل التزامنا بذلك لتعزيز نشاط الأعمال الدائم بين فرنسا والمنطقة في مجال الأغذية والمشروبات.

وتتميز صناعة الأغذية بكونها القطاع الصناعي الأول في فرنسا، فهي مصدر قوة تقليدي للاقتصاد الفرنسي وتمثل سادس أكبر قطاع تصدير مباشر عالمياً من خلال تسجيل 68.5 مليار دولار.

 

قطاع الصناعات الغذائية في فرنسا أكبر القطاعات الصناعية من حيث العائد والوظائف. ومن المتوقع تحقيق سوق الصناعات الغذائية الفرنسي لنمو يصل لحوالي 4% سنوياً مع تسجيل قطاع الغذاء الصحي على حدة لنمو سنوي يبلغ 2.5% خلال السنوات الثلاث المقبلة.

روبن: أنفيلد أسوأ ملعب بالنسبة لي

وصف آرين روبن جناح بايرن ميونيخ أنفيلد بأنه “أسوأ ملعب” قبل أن يحل فريقه ضيفا على ليفربول في ذهاب دور 16 بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد غد الثلاثاء.
ويحتفظ اللاعب الهولندي بذكريات سيئة في ملعب ليفربول بعد أن خرج فريقه السابق تشيلسي من البطولة الأوروبية مرتين هناك في 2005 و2007 ومع ريال مدريد في 2009.
وقال اللاعب البالغ عمره 35 عاما لصحيفة جارديان “اعتقد أن أسوأ ملعب بالنسبة لي هو ملعب ليفربول”.
ووصف روبن، الذي يكافح للتعافي من إصابة أعلى الفخذ قبل المواجهة، ليفربول بأنه “فريق مقاتل” لكن خلال فترته مع تشيلسي لم يعتبره أبداً مرشحا لنيل لقب الدوري الانجليزي الممتاز.
لكن هذه الرؤية تغيرت مع المدرب الحالي يورجن كلوب إذ يتساوى ليفربول في رصيد النقاط مع مانشستر سيتي حامل اللقب ولديه مباراة مؤجلة.
وأضاف روبن “رؤيتي تغيرت تجاه الفريق، المدرب يقوم بعمل رائع، وصل لنهائي دوري الأبطال في العام الماضي والآن يتصدر الدوري، لم يتوج باللقب منذ وقت طويل والآن يتمسك بالحلم”.

فحص وترقيم 2290 رأساً من الإبل في مهرجان الملك عبدالعزيز

تواصل وزارة البيئة والمياه والزراعة، فحص وترقيم وإصدار بطاقات المشاركة والملكية ونقل الملكية للإبل المشاركة في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل المقام في الصياهد الجنوبية، مؤكدة أن الفرق البيطرية أنهت فحص وترقيم أكثر من 2290 رأساً من الإبل منذ انطلاق المهرجان.

وأوضح مدير عام الإدارة العامة لخدمات الثروة الحيوانية بالوزارة الدكتور إبراهيم أحمد قاسم، أن الفِرَق البيطرية تمكنت من فحص وترقيم أكثر من 1510 رؤوس خلال الأسبوع الأول من المهرجان، وأكملت فحص وترقيم 782 رأساً من الإبل المشاركة خلال الأسبوع الثاني، وأصدرت بطاقات مشاركة لـ 73 رأساً، إضافة إلى إصدار بطاقات ملكية ونقل ملكية لنحو 81 رأساً من الإبل.

وأضاف القاسم، أنه تم استبعاد حالة واحدة، وتم اكتشاف 84 حالة مرضية مختلفة، مشيراً إلى أنه تم إجراء عملية جراحية لحالة واحدة، وتم التعامل مع ثلاث حالات طارئة من الإبل المشاركة.

ودعا قاسم، في حالة وجود إصابات أو ظهور أعراض مرضية للإبل، إلى سرعة التواصل على الرقم المجاني للغرفة المركزية للمعلومات والطوارئ: 8002470000، أو زيارة العيادة البيطرية بموقع المهرجان، مشيراً إلى أن الوضع الصحي العام للإبل مستقر بفضل الله.

وتشارك وزارة البيئة والمياه والزراعة بـ 80 فريقاً بيطرياً يضم نحو 160 طبيباً ومساعداً وفنياً بيطرياً، يقدم خدمات بيطرية تشمل، التسجيل والترقيم والتشخيص وخدمات الرعاية البيطرية والفحوصات المخبرية، والإرشاد البيطري، والكشف عن مخالفات الرفق بالحيوان لمزايين الإبل المشاركة في المهرجان، بالإضافة إلى تطبيق الأنظمة بحق جميع المخالفين.

شاهد.. مدينة البندقية تبهر زوارها في مهرجانها السنوي

بدأت مدينة البندقية الإيطالية احتفالات الكرنفال السنوية، السبت، بعرض للقوارب خلال الليل عبر قناة ريو دي كناريجيو، إحدى أشهر القنوات بالمدينة.

وتستمر هذه الاحتفالات لأكثر من أسبوعين وتجتذب أعداداً كبيرة من المحتفلين.

واصطف المتفرجون على جانبي القناة في الوقت الذي شقت القوارب المزخرفة طريقها عبر الممر المائي وسط أصوات الموسيقى، وستصل الاحتفالات، التي تسبق فترة صيام ما قبل عيد القيامة، إلى ذروتها في الخامس من مارس.

وقالت متحدثة إن عرض هذا العام يحتفي بالقمر بمناسبة ذكرى مرور 50 عاماً على سير أول إنسان على القمر، وفقاً لوكالة “رويترز”.

جدير بالذكر أن البندقية تشهد هذا الكرنفال منذ قرون، ويشتهر بالأقنعة التي يضعها المشاركون على وجوههم.

وفي العقود الأخيرة أصبح هذا الكرنفال وسيلة جذب رئيسية للسائحين لمدينة البندقية.

Exit mobile version