غوتيريش يدين مقتل أكثر من 100 شخص حاولوا الحصول على مساعدات إنسانية شمال غزة

كشف المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ستيفان دوجاريك أن غوتيريش قد فزع من جرّاء مقتل 30 ألف شخص بسبب الحرب في قطاع غزة، مؤكدًا أن غوتيريش دان مقتل أكثر من مئة شخص يوم الخميس كانوا يتطلعون للحصول على مساعدات إغاثية تنقذ حياتهم وحياة أسرهم، عندما فتح الجيش الإسرائيلي النار عليهم حسب شهود عيان.

وأكد دوجاريك أمام الصحفيين أن هذه القافلة لم تكن قافلة تابعة للأمم المتحدة و”لم يكن هناك وجود للأمم المتحدة هناك”، لذا فإن المنظمة الدولية تحاول التحقق مما حدث.

وأعلن دوجاريك: “لقد قُتل هؤلاء الأشخاص بسبب عدم التمكن من إيصال المساعدات الإنسانية بطريقة آمنة” وسواء ماتوا أو أصيبوا بنيران إسرائيلية أو سحقهم حشد من الناس أو دهستهم شاحنات، “فهذه كلها أعمال عنف متعلقة بهذا الصراع”.

وأشار دوجاريك إلى أن الأمم المتحدة لم تتمكن من إيصال المساعدات إلى شمال غزة منذ أكثر من أسبوع بسبب الحرب الدائرة وانعدام الأمن لموظفي المساعدات الإنسانية والأشخاص الذين يتلقون المساعدات، وفقًا للأسوشيتيد برس.

وقال: “نريد أن نرى وقفًا فوريًا لإطلاق النار لأغراض إنسانية حتى نتمكن من توزيع المساعدات بطريقة منظمة وآمنة يمكن التنبؤ بها، وهو أمر غير متاح لنا حاليًا”.

وكرر غوتيريش دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية والإفراج عن جميع الرهائن، الذين تم احتجازهم خلال عملية حماس في الـ 7 أكتوبر.

الكونجرس الأمريكي يوافق على مشروع قانون يحول دون إغلاق الحكومة

صوت الكونغرس الأمريكي، الخميس، لصالح إبقاء تمويل الوكالات الفيدرالية وتجنب الإغلاق الحكومي المكلف خلال سنة انتخابية مرتقبة في نوفمبر المقبل، وذلك بعدما توصل الديموقراطيون والجمهوريون الى اتفاق في هذا الصدد الأربعاء.

وبعد مرور خمسة أشهر من السنة المالية، لم يقر الكونغرس بعد مشاريع قوانين الإنفاق السنوية الـ12 التي تشكل الميزانية الفيدرالية، وكان يواجه مهلة نهائية منتصف ليل الجمعة و8 مارس لتفادي إغلاق مؤقت للعديد من الإدارات والخدمات العامة.

ووافق مجلس النواب الذي يهيمن عليه الجمهوريون ومجلس الشيوخ حيث الغالبية الديموقراطية على “قرار مستمر” قصير المدى يمدد الموعد النهائي لمشاريع القوانين الستة الأولى حتى 8 مارس، ويجعل يوم 22 مارس مهلة نهائية للستة المتبقين.

وصوّت جميع الديمقراطيين في مجلس النواب، باستثناء نائبين، بنعم على القرار المستمر، لكن 97 جمهوريا صوتوا ضده، بحسب رويترز.

وفي تصويت مسائي، أقر مجلس الشيوخ القرار بغالبية 77 صوتا مقابل 13، وسيشق طريقه الآن إلى مكتب الرئيس جو بايدن لتوقيعه ليصبح نافذا.

ويعرقل نواب من التيار اليميني في الحزب الجمهوري مقربون من الرئيس السابق دونالد ترامب حتى الآن اعتماد الموازنة الفدرالية لعام 2024 التي بدأت سنتها المالية في 1 أكتوبر.

وكان أكبر اقتصاد في العالم يعمل حتى الآن من خلال سلسلة قوانين مصغرة تعتمد في كل مرة لتمديد الميزانية ببضعة أيام أو أسابيع أو أشهر.

ما أن تقترب مدة انتهاء هذه الموازنات المصغرة كما كانت الحال عليه بالنسبة لإحداها الجمعة، يعود خطر إغلاق الإدارة الفيدرالية جزئيا، وهو ما يسميه الأمريكيون “إغلاق” المؤسسات.

وهذا تنطوي عليه عدة عواقب مثل عدم دفع أجور مراقبي الحركة الجوية، وإغلاق إدارات وتجميد بعض المساعدات الغذائية وعدم صيانة المتنزهات العامة.

هي المرة الرابعة منذ أكتوبر التي يتم فيها إرجاء هذا الاستحقاق.

والموازنة المصغرة، يفترض أن يصادق عليها الرئيس الأمريكي جو بايدن بعد اعتمادها في مجلسي النواب والشيوخ لكي يمكن إبعاد التهديد بشلل الدولة الفيدرالية.

وكان الديموقراطيون والجمهوريون في الكونغرس الأمريكي توصلوا إلى اتفاق مبدئي الأربعاء على تمديد الميزانية الفدرالية بضعة أيام. وقالوا في بيان “نحن متفقون على أن الكونغرس يجب أن يعمل بطريقة مشتركة بين الحزبين لتمويل حكومتنا”. وأضافوا أن اتفاق الأربعاء يمدد جزءا من الميزانية الحالية لمدة أسبوع واحد حتى 8 مارس وجزءا آخر حتى 22 من الشهر نفسه.

شاهد: اندلاع حرائق الغابات في مناطق واسعة من تكساس

اندلعت حرائق غابات في ولاية تكساس اليوم، الأربعاء، وتطور أحدها ليصبح واحدًا من أكبر الحرائق في تاريخ الولاية، حيث انتشرت النيران بسرعة كبيرة وأحرقت مساحات شاسعة محولة المناظر الطبيعية إلى رماد، وأدت إلى احتراق العديد من البلدات الصغيرة ومزارع الماشية.

وقالت السلطات إن الأضرار التي لحقت بالتجمعات السكنية في السهول المرتفعة كبيرة وواسعة.

أتى الحريق الأكبر، المعروف باسم حريق “سموكهاوس كريك” في منطقة تكساس بانهاندل، على أكثر من 3370 كيلومترًا، وانتقل إلى أجزاء من ولاية أوكلاهوما المجاورة.

بينما أعلنت سلطة رعاية الغابات في تكساس أن النيران التي تم احتوائها تمثل 3% فقط من حجم الحريق.

وكان أكبر حريق سجل في تاريخ الولاية حدث في مجمع إيست أماريلو عام 2006، والذي أحرق حوالي 2253 كم مربع، وأدى إلى مقتل 13 شخصًا.

وعلى الرغم من حجم الحريق الهائل، لم تعلن السلطات عن وقوع وفيات أو إصابات.

وتصاعدت أعمدة الدخان لمئات الأمتار في السماء، في حين حذرت السلطات من احتمال حدوث خسائر كبيرة في الممتلكات.

ولم تذكر السلطات سبب اندلاع الحرائق، لكن الرياح القوية والعشب الجاف ودرجات الحرارة المرتفعة ساهمت في امتدادها، بحسب الأسوشيتيد برس.

وبالقرب من بورغر، وهو مجتمع يضم حوالي 13 ألف شخص، أوعزت السلطات السكان بالاستعداد للمغادرة.

وتم إعلان حالة الطوارئ في 60 مقاطعة، بينما تم إغلاق مركز نووي يوم الثلاثاء، وأعيد فتحه الأربعاء.

وعلى الرغم من توقعات بانخفاض درجات الحرارة مع فرصة لتساقط الأمطار يوم الخميس، إلا أن الوضع لا يزال سيئًا في بعض المناطق.

أمريكا تُطالب إسرائيل بضمانات لتوصيل المساعدات الإنسانية لأهالي شمال غزة

طالبت الولايات المتحدة إسرائيل، الخميس، بتقديم أجوبة وضمان لتوصيل الإغاثة الإنسانية بشكل آمن للقاطنين شمال غزة، بعد مقتل العشرات خلال توزيع المساعدات، ووصفت الوضع في القطاع الفلسطيني بأنه “يائس”.

جاء ذلك خلال مؤتمر إعلامي للمتحدث باسم الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، والذي أكد أن واشنطن على تواصل مع الحكومة الإسرائيلية منذ وقت مبكر من هذا الصباح لمعرفة ما حصل.

وأضاف أن إسرائيل أعلمت أمريكا بأن التحقيق جار، وفق كلامه.

كما أكد أن بلاده ستتابع هذا التحقيق عن كثب، وتضغط للحصول على أجوبة.

جاء هذا بينما ارتفع عدد ضحايا المجزرة التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية إلى أكثر من 110 فلسطينيين الخميس في شمال غزة خلال عملية توزيع مساعدات.

ومن جانبه، زعم الجيش الإسرائيلي أن الجنود الذين شعروا “بالتهديد”، أطلقوا الرصاص الحي لكنه نفى أن يكون إطلاق النار أوقع هذا العدد من القتلى، بحسب رويترز.

وتحدث الجيش عن سقوط “عشرات القتلى والجرحى” جراء التدافع أو تعرضهم للدوس من قبل الحشود التي “حاصرت الشاحنات ونهبت” حمولتها، وفق زعمه.

هذا ويعقد مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة جلسة طارئة خلف أبواب مغلقة عند الساعة 21,15 بتوقيت غرينتش لمناقشة المأساة في غزة.

في حين أوقعت الحرب الدائرة منذ نحو 5 أشهر أكثر من 30 ألف قتيل في قطاع غزة المهدد بالمجاعة.

أما الولايات المتحدة فقالت إنها تدرس “الروايات المتضاربة” بشأن ما حدث، وأوضحت أنها “تضغط للحصول أجوبة” بشأن ما وقع، وحثّت في الآن نفسه إسرائيل على ضمان الوصول “الآمن” للمساعدات في غزة.

قتلوهم وهم جياع : رسالة لضمير العالم – أحمد محارم

ولان حرب قوات الاحتلال على السكان الفلسطينيين فى كل قطاع غزة قد تجاوزت شهرها الخامس ونحن على ابواب شهر رمضان والذى له مكانه خاصة
عداد الموت لم ولن يتوقف واصبح الناس فى كل انحاء الدنيا يتابعون بألم وحسرة الصور التى تنقلها لهم القنوات الفضائية
ما معنى ان يقتل جنود قوات الاحتلال عددا من الناس الواقفون فى طابور من اجل الحصول على اى حاجة تسد رمقهم من الجوع والذى اصاب وحصد ارواح اعدادا منهم فالواقع يقول ان الذى لم يمت بالرصاص مرشح ان يموت من الجوع

عبارة الدفاع عن النفس صارت ليس لها معنى لان الواقع يقول انه عقاب جماعى وتباينت المواقف من الحكومات والشعوب
لكن من الواضح ان هناك صحوة فى الغرب ظهرت بوادرها ومعالمها من فرنسا حيث ان النخبة المثقفة فى باريس صار لها صوت
الأديبة العالمية صاحبة جائزة نوبل فى الاداب السيدة انى أرنو قالت ان ما يحدث فى غزة هو عقاب جماعى وليس دفاعا عن النفس وان ثقافة وديمقراطية فرنسا لا تسمح بهذه الاوضاع الغير إنسانية وقالت ان حياة اى ناس لاتقل اهمية عن حياة الآخرين وان الدم الاسراييلى ليس اغلى من الدم الفلسطينى والعربى فالكل فى حالة تساوى من حيث الحكم على الناس
واما إدجار مورن البالغ من العمر ١٠٢ سنة فقد كان له موقف يمثل راى كبار المفكرين فى فرنسا وقال ان ما يحدث الان فى غزة هو اسوأ حدث فى تاريخنا الحديث وانه يدعوا للفزع ويجب ايقافه
فاذا كان هناك هذا الانقسام فى الداخل الفرنسى ووجدنا عددا من كبار مشاهير المفكرين تكلموا بصوت عالى من اجل دعم الشعب الفلسطينى لازلنا للأسف وعلى النقيض لايزال عددا ليس بالقليل يمثل الطرف الاخر وله مواقف مختلفة وتصرفاتهم وكان فرنسا عادت إلى عصر الرقابة على الحريات ومنها الاعلام
هناك فيلم وثائقي انتج اوربى واسم الفيلم ( وردى ) وهو اسم لفتاه فلسطينية يتناول معاناه الذين هجروا من عام ١٩٤٨ وايضا عام ١٩٦٧ ويوضح الحالة الصعبة للاجئين وقد عرض هذا الفيلم لأكثر من مرة وفى اكثر من مكان
الان ممًنوع عرضه فى فرنسا
المعنى اننا امام فريق اخلاقى وفريق آخر غير اخلاقى ومواقف اخلاقية واخرى لاتمت للأخلاق بادنى صلة حيث ان الطرف الاخير له مصالح مع دولة الاحتلال
انها صحوة ضمير ظهرت وسوف تستمر
كل احتلال إلى زوال ودولة فلسطين ستكون باذن الله قايمة

مصر تستكمل استلام 10 مليار دولار من مشروع تطوير “رأس الحكمة” غدًا

وكالات

أكد رئيس مجلس الوزراء المصري، الدكتور مصطفى مدبولي، خلال اجتماع الحكومة اليوم الخميس، أن مصر تسلمت 5 مليارات دولار من الدُفعة الأولى لصفقة الشراكة الاستثمارية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، بشأن مشروع تطوير وتنمية مدينة “رأس الحكمة”، ومن المقرر غداً استلام 5 مليارات دولار أخرى.

وقال مدبولي، في بيان، إنه تم اتخاذ إجراءات للتنسيق بين البنك المركزي والجانب الإماراتي، لتحويل 5 مليارات دولار من الوديعة إلى الجنيه المصري، وخلال شهرين سيتم حصول مصر على باقي المبلغ الذي تم الإعلان عنه، لاستكمال مبلغ 35 مليار دولار استثمار مباشر يدخل للدولة من هذه الصفقة، هذا بخلاف نسبة الـ 35% التي ستحصل عليها الدولة من صافي أرباح المشروع.

وأضاف أنه سيتم تشكيل لجنة وزارية برئاسة رئيس مجلس الوزراء، خاصة بمشروع تطوير وتنمية رأس الحكمة، مُهمتها تيسير الإجراءات، وتذليل أي عقبات، وحل أي مشكلات، والتنسيق، بهدف تنفيذ التزاماتنا في هذا المشروع، وستكون للجنة أمانة فنية برئاسة مساعد أول رئيس مجلس الوزراء، وعضوية رئيس هيئة المستشارين بمجلس الوزراء، ومسئولي الوزارات والجهات المعنية، تتولى إعداد القرارات اللازمة.

وأكد رئيس الوزراء أن الدولة تستهدف نجاح هذا المشروع التنموي المهم والضخم، ليكون نجاح هذه الشراكة مع الأشقاء في الإمارات، نموذجاً لبناء شراكات استثمارية أخرى، تُدر عوائد كثيرة على الشعب المصري.

وأوضح الدكتور مصطفى مدبولي أن مشروع “رأس الحكمة” يعدُ شراكة استثمارية، تماثل العديد من المشروعات التي تم ويتم تنفيذها بين الحكومة والقطاع الخاص بنظام الشراكة، ولا يوجد أي بند في العقد يمس السيادة المصرية، وكل البنود تخضع للقوانين المصرية، وتم النص على أن بنود العقد لا يمكن أن تُفسر بما يُخالف القانون المصري.

وشدد الدكتور مصطفى مدبولي على أن مشروع “رأس الحكمة” هو بداية لإصلاح الأوضاع الاقتصادية، حيث ستواصل الحكومة الإجراءات التي أعلنتها لترشيد الانفاق الاستثماري، وتعزيز الحوكمة، ومنح القطاع الخاص فُرصاً واسعة في مختلف القطاعات الاقتصادية.

وفي سياق متصل، قال رئيس الوزراء، إن وزير قطاع الأعمال العام أكد أنه تم اليوم دخول 520 مليون دولار للوزارة، من صفقة “الفنادق” التي تم الإعلان عنها مؤخراً، وقريباً سوف تتسلم الوزارة باقي المستحقات الدولارية.

استطلاع: ترامب يتقدّم على بايدن في 7 ولايات متأرجحة

ترجمة: رؤية نيوز

أظهر استطلاع جديد أن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، يحصد دعمًا أكبر من الرئيس جو بايدن في سبع ولايات متأرجحة على الأقل من المرجح أن تحدد نتيجة الانتخابات.

فوجد استطلاع بلومبرج نيوز/مورنينج كونسلت، الذي صدر هذا الأسبوع، أن بايدن يتخلف عن ترامب في العديد من الولايات الحرجة – بما في ذلك أريزونا وجورجيا وبنسلفانيا وميشيغان ونورث كارولينا ونيفادا وويسكونسن – عندما سُئل الناخبون عمن سيدعمون في انتخابات عامة افتراضية .

وأعربت نسبة كبيرة من المشاركين عن مخاوفهم بشأن عمر بايدن، بينما قالت نسبة كبيرة إن ترامب يمثل خطورة.

وفي جميع الولايات السبع، قال 48% من الناخبين إنهم سيدعمون ترامب، و43% سيؤيدون بايدن.

ويبدو أن تقدم ترامب هو الأقوى في ولاية نورث كارولينا، حيث يتقدم على بايدن بـ 9 نقاط، ليحصل على دعم بنسبة 50% مقابل 41% لبايدن.

وكانت ولاية تار هيل، التي فاز بها ترامب في انتخابات 2020، هي الولاية الوحيدة التي حصل الرئيس السابق على ما لا يقل عن 50%  من الدعم في الاستطلاع الجديد.

ولم يحصل أي من المرشحين على أغلبية من الدعم في أي من الولايات المتأرجحة الأخرى.

وحافظ ترامب على تقدمه بست نقاط على بايدن في أريزونا ونيفادا وجورجيا وبنسلفانيا في الاستطلاع الأخير – وهي الأربع ولايات التي فاز بها بايدن في عام 2020.

والفجوة أقرب في ولايتي ويسكونسن وميشيغان – اللتين فاز بهما بايدن أيضا في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.

وفي ولاية بادجر، يتخلف بايدن عن المرشح الرئاسي الجمهوري بأربع نقاط مئوية ويتخلف عنه بنقطتين مئويتين في ولاية البحيرات العظمى – حيث يتمتع ترامب بنسبة 46% من الدعم وبايدن بنسبة 44%.

أشارت بلومبرج نيوز إلى أنه بشكل عام، قال حوالي 8 من كل 10 ناخبين في جميع الولايات إن بايدن كبير جدًا في السن، ووصف ما يقرب من 6 من كل 10 ناخبين ترامب بأنه خطير.

ووجد الاستطلاع أن الناخبين كانوا أكثر ميلا إلى وصف الرئيس السابق بأنه لائق عقليا من الرئيس الحالي.

تم إجراء استطلاع بلومبرج/مورنينج كونسلت عبر الإنترنت في الفترة من 12 إلى 20 فبراير وشمل 4955 ناخبًا مسجلاً في الولايات السبع المتأرجحة، وكان هامش الخطأ في جميع الولايات نقطة مئوية واحدة.

وعند تقسيمها حسب الولاية، يبلغ هامش الخطأ 3 نقاط مئوية في أريزونا وجورجيا وبنسلفانيا، 4 نقاط مئوية في ميشيغان ونورث كارولينا وويسكونسن و5 نقاط مئوية في نيفادا.

وتأتي نتائج الاستطلاع أيضًا في أعقاب الانتخابات التمهيدية الرئاسية في ميشيغان لعام 2024 – حيث فاز المتسابقان الأوفر حظًا من الحزبين في منافساتهما.

فيديو: ساويرس يدعو لإقامة “ماتش كورة قدم” بين رجال دين مسيحين ومسلمين

وجّه رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، دعوة إلى عقد مباراة “وحدة وطنية” وذلك تعليقا على مقطع فيديو يُظهر رجال دين مسيحيين يمارسون كرة القدم في مصر،وفقًا لشبكة CNN

وأعاد ساويرس نشر المقطع، الذي تم تصويره في أسوان، بحسب الفيديو، على صفحته على “إكس”، تويتر سابقا، وعلق عليه بالقول: “عايزين ماتش كده وحدة وطنية… فريقين مختلطين رمضان كريم”.

وأضاف رجل الأعمال المصري قائلا: “فريق مختلط أهلاوي قسس وشيوخ قصاد فريق زمالكاوى قسس وشيوخ.. ايه رأيكم؟”.

وعلق أحد المدونين على ما كتبه ساويرس بالقول: “كورة ايه يا عم نجيب اعمل موائد رحمن الناس كلها تاكل مسلم ومسيحي مش كورة وهلس محدش منه مستفيد”.

ورد رجل الأعمال المصري على المدون قائلا: “ولما بعمل ما بمعلنش علشان دي الاصول فانت مش هتعرف والكورة بتسلي الصوم فرمضان .. بس شكلك ملكش”، حسب قوله.

 

انتقادات لصفقة تمويل جونسون المحتملة لتجنب الإغلاق الحكومي

ترجمة: رؤية نيوز

أثارت أخبار توصل زعماء الكونجرس الأمريكي لاتفاق بين الحزبين، بشأن مشروع قانون آخر للتمويل قصير الأجل لتجنب الإغلاق الجزئي للحكومة الذي يلوح في الأفق، الكثير من الانتقادات عبر الإنترنت.

فسارع النائب توماس ماسي، الجمهوري من ولاية كنتاكي، للتوجه إلى موقع X، المعروف سابقًا باسم تويتر، لمهاجمة مشروع قانون الإنفاق المؤقت.

وكتب عضو الكونجرس على موقع X: “من المفترض أن يتم طرح الدفعة الأولى من Omnibus للتصويت الأسبوع المقبل”. “لقد ظلوا يكتبون هذا العملاق خلف أبواب مغلقة لأسابيع. إذا كان ثلث النواب الأمريكيين فقط سيعارضونه، فسنقوم بمعارضته” يمكن أن يوقف هذه الوحشية”.

ويمهد الاتفاق – الذي تم التوصل إليه في محاولة لإبقاء الحكومة مفتوحة لبضعة أسابيع أخرى – الطريق للتصويت السريع في مجلس النواب يوم الخميس، ومن المتوقع أن يتبنى مجلس الشيوخ هذا الإجراء قبل الموعد النهائي في منتصف ليل الجمعة.

تم الإعلان عن الاتفاق بين الحزبين ليلة الأربعاء في بيان مشترك لزعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر، وزعيم الأقلية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل، ورئيس مجلس النواب مايك جونسون، وزعيم الأقلية في مجلس النواب حكيم جيفريز، إلى جانب السناتور باتي موراي وسوزان كولينز، بالإضافة إلى النواب كاي. جرانجر وروزا ديلاورو.

وكتب زعماء الكونجرس: “نحن متفقون على أن الكونجرس يجب أن يعمل بطريقة مشتركة بين الحزبين لتمويل حكومتنا”.

وقال المشرعون إن الاتفاق سيستمر في تمويل بعض الجهات الحكومية لمدة أسبوع آخر، حتى 8 مارس، وبقية الجهات لمدة أسبوعين إضافيين، حتى 22 مارس.

وقال الزعماء أيضًا إنهم توصلوا إلى اتفاق بشأن ستة من مشاريع قوانين الإنفاق السنوية الـ 12 التي “سيتم التصويت عليها وسنها قبل الثامن من مارس”.

ويأتي إعلان الصفقة بعد اجتماع في البيت الأبيض، يوم الثلاثاء، حيث التقى زعماء الكونجرس مع الرئيس جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس للتوصل إلى حل وسط بشأن إجراء لتوفير التمويل الحكومي لتجنب الإغلاق، وكذلك المساعدات العسكرية لأوكرانيا والولايات المتحدة. إسرائيل.

ولم يتضمن الاتفاق المبدئي خطة فورية للموافقة على مساعدات بقيمة 95 مليار دولار لأوكرانيا وإسرائيل وحلفاء آخرين، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس.

وقال السيناتور الديمقراطي كريس كونز من ولاية ديلاوير، عضو لجنة المخصصات والحليف المقرب لبايدن، لمجلة نيوزويك يوم الأربعاء، إنه يعتقد أن الصفقة ستنجح.

وقال السيناتور: “من الواضح أنه كان لدينا نهج مختلف تمامًا فيما يتعلق بالتخصيص بين مجلسي النواب والشيوخ”. “في مجلس الشيوخ، قمنا بتسوية قضايانا الحزبية وأصدرنا مشاريع قوانين تحظى بدعم الحزبين بقوة. وفي مجلس النواب، مرروا مشاريع قوانين حزبية للغاية تحتوي على الكثير من الحبوب السامة وكتاب السياسات. وقد تلخصت مفاوضاتنا على مدى الأسبوعين الماضيين إلى حد كبير في ما يلي: “نحن لا نقبل أيًا من حبوبك السامة. وأظن أننا سننتهي في نهاية المطاف بتجنب إغلاق الحكومة بفارق ضئيل والمضي قدمًا في حزمة من مشاريع القوانين هنا قريبًا جدًا”.

بايدن يفوز بالانتخابات التمهيدية في ميشيغان رغم دعوات واسعة ضده بسبب إسرائيل

فاز الرئيس الأمريكي جو بايدن بالانتخابات التمهيدية في ولاية ميشيغان لاختيار مرشح الحزب الديمقراطي الذي سيشارك بالنزال الرئاسي الأمريكي نهاية العام الجاري.

وجاء فوز بايدن على الرغم من حملة واسعة للأمريكيين العرب، الذين يشكلون حوالي 2% من تعداد سكان الولاية، دعوا فيها لعدم التصويت لبايدن اعتراضاً على دعم إدارته غير المشروط لإسرائيل في حربها على قطاع غزة.

وتزعّم ديمقراطيون بارزون مثل عضو الكونغرس الأمريكية -الفلسطينية رشيدة طليب وحركة “ثورتنا” المرتبطة بالسناتور الديمقراطي المخضرم بيرني ساندرز والتي طالبت الناخبين بالتصويت بـ”غير ملتزم” وهو حياد لا يدعم الرئيس الساعي لولاية ثانية ولا أي مرشح آخر.

وهزم بايدن ممثل الحزب الديمقراطي بالكونغرس عن ولاية مينيسوتا دين سميث، وهو المنافس الوحيد المتبقي للرئيس الأمريكي على ترشيح الديمقراطيين للانتخابات الرئاسية الأمريكية، وفقا لرويترز.

ويأتي فوز بايدن بعد حسمه للانتخابات التمهيدية في ولايات ساوث كارولاينا ونيوهامشر ونيفادا.

وتتجه الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة نحو نزال آخر بين بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب، الذي حسم الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في عدة ولايات من بينها ميشيغان.

لكن الأخير يواجه معركة قضائية على عدة جبهات قد تكبده هو وحملته خسائر مادية كبيرة في وقت تستفيد فيه حملة إعادة انتخاب بايدن من تدفق التبرعات المالية التي تمثل عاملاً حاسماً في دفع حملات المرشحين الأمريكيين.

وجمعت حملة الرئيس تبرعات قدرها 130 مليون دولار خلال فبراير الجاري وهو أعلى إجمالي يجمعه أي مرشح ديمقراطي في هذه المرحلة من الدورة الرئاسية.

Exit mobile version