حزب العمال البريطاني يدعم إجراء استفتاء جديد حول «بريكست»

أعلن حزب العمال البريطاني عن استعداده لدعم إجراء استفتاء آخر في بريطانيا لمنع خروجها من الاتحاد الأوروبي طبقاً للخطة التي توصل إليها حزب المحافظين والتي وصفها بأنها “مضرة”.

وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، اليوم الاثنين 25 فبراير، أن رئيس حزب العمال البريطاني جيرمي كوربين سوف يُطلع نواب البرلمان البريطاني من حزب العمال بأن الأخير مستعد لدعم إجراء تصويت آخر إذا ما تم رفض صفقتهم المقترحة للخروج من الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء القادم، موضحة أن تلك الخطوة تُعد تطوراً هائلاً بعد أن كان كوربين غير مستعد في السابق لدعم إجراء تصويت آخر.

وأعلن حزب العمال عزمه دعم تعديل مقترح يستبعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون التوصل إلى صفقة.

يُشار إلى أن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، التي من المقرر أن تُطلع النواب البريطانيين الثلاثاء المقبل على آخر ما توصلت إليه المفاوضات في هذا الشأن ، تصر على إمكان خروج لندن من الاتحاد الأوروبي الشهر المقبل طبقاً لما تم التخطيط له.

الرئيس السيسي يؤكد حرص مصر على الارتقاء بالعلاقات مع الاتحاد الأوروبي

أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية عن حرص مصر على تعزيز مختلف أوجه التعاون الثنائي والعمل على الارتقاء بعلاقات الصداقة واستمرار التنسيق المشترك مع الاتحاد الأوروبي في ظل ما يجمع بينهما من روابط متعددة وقوية، خاصةً الروابط التجارية، حيث يعد الاتحاد الأوروبي الشريك التجاري الأول لمصر، مؤكداً الاهتمام بتعزيز استثمارات الاتحاد في مصر.

جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي اليوم الاثنين جان كلود يونكر، رئيس المفوضية الأوروبية، وذلك على هامش انعقاد أعمال القمة العربية الأوروبية الأولى بشرم الشيخ.

وصرح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس السيسي رحب خلال اللقاء برئيس المفوضية الأوروبية وبوفد الاتحاد الأوروبي المشارك في القمة العربية الأوروبية الأولى من نوعها بشرم الشيخ، والتي تعكس بدورها عمق العلاقات التاريخية بين الدول العربية والدول الأوروبية، وأهمية تعزيز التعاون والحوار المتبادل بين الجانبين في ضوء المصالح والتحديات المشتركة التي تواجه منطقة المتوسط.

من جانبه، أعرب رئيس المفوضية الأوروبية عن تقدير الاتحاد الأوروبي للعلاقات القوية والمتميزة التي تجمع بين مصر والاتحاد، مؤكداً رغبة الاتحاد في مواصلة دفع التعاون مع مصر على مختلف المستويات، في ضوء المصلحة المشتركة في التصدي للتحديات التي تواجه منطقة المتوسط، وبالنظر إلى ما تمثله مصر من مركز ثقل للمنطقة، ومشيداً في هذا الإطار بالرؤية المصرية لتحقيق التنمية الشاملة بالبلاد، وبجهودها الحثيثة في مكافحة الإرهاب، وتجربتها الناجحة في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية.

كما أكد يونكر اهتمام الجانب الأوروبي بالتنسيق الجاري مع مصر حول العديد من القضايا الدولية والإقليمية الهامة؛ لا سيما العربية والأفريقية منها، خاصةً مع تولي مصر لرئاسة الاتحاد الأفريقي، حيث أبرز الرئيس السيسي أهم الأولويات المصرية في هذا الصدد على صعيدي التنمية وصون السلم والأمن بالقارة الأفريقية.

وأضاف السفير بسام راضي أن اللقاء تطرق إلى عدد من الملفات الإقليمية، كملف عملية السلام والأزمتين الليبية والسورية، حيث توافقت الرؤي حول ضرورة استمرار العمل على التوصل إلى تسويات سياسية للأزمات المختلفة التي تشهدها المنطقة والتي تسهم بشكل أساسي في تفشى ظاهرتي الإرهاب والهجرة غير الشرعية، والحفاظ على المؤسسات الوطنية بالدول التي تشهد هذه الأزمات، وصون سيادتها ووحدة أراضيها ومقدرات شعوبها، حتى يمكن استعادة الاستقرار بالمنطقة وتوفير مستقبل أفضل لأبنائها، كما تم تأكيد أهمية التنسيق العربي الأوروبي في هذا الصدد لمواجهة التحديات الإقليمية والتهديدات المشتركة، من خلال الحفاظ على دورية انعقاد القمم العربية الأوروبية خلال الفترة المقبلة كفرصة جيدة للتشاور المباشر والبناء وتبادل وجهات النظر وتكثيف التعاون بين الجانبين.

قنصل مصر العام بالخرطوم: نريد وحدة وأمن واستقرار السودان

قال قنصل مصر العام لدى الخرطوم المستشار أحمد عدلي إمام، إن الضمير المصري يريد وحدة وأمن واستقرار السودان، داعيا الإعلام في البلدين للاضطلاع بدوره في التوعية بأهمية العلاقة الاستراتيجية بين البلدين.

وأكد المستشار أحمد عدلي إمام، خلال ندوة “العلاقات السودانية المصرية” التي نظمها اليوم الاثنين المركز العالمي للدراسات الأفريقية بالخرطوم – أهمية وجود تبادل اقتصادي وتجاري بين البلدين.

من جانبه، أكد مدير دائرة الصحافة والإعلام بجهاز الأمن والمخابرات السوداني محمد حامد تبيدي توافر إرادة سياسية كبيرة لدى البلدين لتعزيز التعاون، مشيراً إلى مشروع الربط الكهربائي كأكبر دليل على التعاون الإيجابي بينهما.

وشدد على ضرورة وجود فعاليات شعبية متبادلة بين البلدين لتقوية العلاقات، مبرزا أهمية دور الإعلام في هذا الإطار.

فنزويلا: الحصار الأمريكي يتسبب في معاناة الشعب.. وواشنطن تفرض عقوبات جديدة

قال وزير الخارجية الفنزويلي خورخي أريزا، اليوم الإثنين، إن الحصار الأمريكي لبلاده يتسبب في معاناة للشعب الفنزويلي، مطالبًا بضرورة إنهاء ذلك الحصار.
وقال أريزا – في تصريح أوردته صحيفة “أولتيماس نوتيسياس” الفنزويلية – إن “الهجوم الدولي الذي تتعرض له كاركاس، والذي يشمل تحديدًا الحصار الاقتصادي والعقوبات المفروضة من جانب الولايات المتحدة، هو السبب الرئيسي وراء تراجع الاقتصاد في فنزويلا”، مضيفًا “لدينا أزمة اقتصادية .. هل كان هناك سوء إدارة ؟ ربما .. فنحن لسنا حكومة مثالية، ومن الصعب للغاية معرفة القرارات التي يجب اتخاذها عندما يقع اقتصادك تحت العدوان، وعندما تُشن حرب اقتصادية ضدك”.
وأكد وزير الخارجية الفنزويلي أنه لولا العقوبات الأمريكية المفروضة على كراكاس، لتمكن قادة البلاد من إدارة الأزمة الاقتصادية الراهنة.
من جانبها، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية اليوم، فرض عقوبات جديدة ضد حلفاء للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وذكرت شبكة (إيه بي سي) نيوز الإخبارية الأمريكية أن العقوبات الجديدة فرضت ضد أربعة حكام ولايات فنزويلية هم؛ حاكم ولاية “زوليا” عمر برييتو، وحاكم ولاية “أبوري” رامون كاريزاليس، وحاكم ولاية “فارجاس” خورخي جارسيا كارنيرو، وحاكم ولاية “كارابوبو” رافائيل لاكافا، تمنعهم من إجراء تعاملات مالية أو تجارية مع كيانات أمريكية أو مواطنين أمريكيين.
وأوضح وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين، إن حكام الولايات الأربعة قاموا بحظر شحنات المساعدات الإنسانية التي تدعمها الولايات المتحدة.
يذكر أن واشنطن فرضت العديد من العقوبات على فنزويلا؛ ففي شهر يناير الماضي، جمدت الولايات المتحدة نحو 7 مليارات دولار من الأصول التي تعود ملكيتها لشركة النفط الوطنية الفنزويلية، وشرعت في نقل إدارتها إلى الجمعية الوطنية التي يسيطر عليها زعيم المعارضة خوان جوايدو الذي أعلن نفسه رئيسا مؤقتا لفنزويلا.

الرئيس السوري يزور إيران ويلتقي مع خامنئي وروحاني

وصل الرئيس السوري بشار الأسد إلى طهران مساء اليوم في أول زيارة إلى إيران منذ اندلاع الحرب في سوريا.

وذكرت شبكة (إيه بي سي نيوز) الإخبارية الأمريكية، أن الأسد اجتمع فور وصوله إلى طهران مع المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي والرئيس حسن روحاني وبحثوا العلاقات بين البلدين وآخر تطورات الحرب في سوريا.

وأعلن التليفزيون السوري أن الأسد وجه الشكر إلى إيران حكومة وشعبا إزاء ما قدمته من دعم لسوريا خلال الحرب.

وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، أن الرئيس الأسد والرئيس الإيراني حسن روحاني أعربا عن ارتياحهما للمستوى الاستراتيجي الذي وصلت إليه العلاقات بين البلدين على مختلف الأصعدة.

وأوضحت (سانا) أن الرئيسين تناولا خلال اللقاء الجهود المبذولة في إطار أستانا لإنهاء الحرب على سوريا، بالإضافة إلى لقاء سوتشي الأخير الذي جمع الدول الثلاث الضامنة في إطار عملية أستانا.

كما اتفق الرئيسان الأسد وروحاني على مواصلة التنسيق بين الجانبين على المستويات كافة بما فيه مصلحة الشعبين.

العدل الدولية: على بريطانيا إنهاء إدارتها لمجموعة جزر أرخبيل تشاجوس

قضت محكمة العدل الدولية، اليوم الاثنين، بضرورة إنهاء بريطانيا إدارتها لمجموعة أرخبيل تشاجوس بالمحيط الهندي “بأسرع وقت ممكن”، مشيرة إلى أن لندن اقتطعت أجزاء من موريشيوس بشكل غير قانوني عندما وافقت على إنهاء الحكم الاستعماري.
وأوضحت شبكة “إيه بي سي نيوز” الأمريكية، أن محكمة العدل الدولية (ومقرها مدينة لاهاي الهولندية) استندت في رأيها إلى أنه على الرغم من موافقة حكومة موريشيوس في وقت الاستقلال عام 1968 على انفصال هذه الجزر إلا أن “هذا الانفصال لم يعتمد آنذاك على تعبير حقيقي لإرادة الشعب المعنيّ.
وأشارت الشبكة إلى أن قضاء محكمة العدل الدولية يُعد استشاريًا وليس ملزِمًا إلا أنه يحمل ثقلاً لأنه صدر من أعلى محكمة في هيئة الأمم المتحدة ومن الممكن أن يضغط بشكل كبير على بريطانيا لتنفيذه.
وكانت بريطانيا قد طردت حوالي ألفي شخص من أرخبيل تشاجوس خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي حتى تستطيع الولايات المتحدة الأمريكية بناء قاعدة جوية في جزيرة دييجو جارسيا بالمحيط، حيث نقلوا إلى بريطانيا وطالبوا في وقت لاحق بإعادتهم إلى الجزر.

وزير الداخلية التونسي يبدأ زيارة للجزائر تستغرق يومين

استقبل نور الدين بدوي وزير الداخلية والجماعات المحلية الجزائري، مساء اليوم نظيره التونسي هشام الفوراتي، الذي وصل إلى الجزائر في زيارة تستغرق يومين.
وقال بدوي في تدوينة بحسابه على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي “استقبلت مساء اليوم وزير الداخلية لجمهورية تونس الشقيقة، وصل الجزائر على رأس وفد رفيع المستوى”.
وأضاف بدوي أن هذه الزيارة لوزير الداخلية التونسي تأتي في إطار العمل المتناسق لصالح أمن واستقرار وتنمية البلدين.

جويتريش يحذر من إمكانية انهيار الهيكل الدولي للحد من التسلح

حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، من أن المكونات الرئيسية للهيكل الدولي للحد من التسلح تنهار، مشيرا إلى أن استمرار استخدام الأسلحة الكيميائية مع الإفلات من العقاب يؤدى إلى انتشار جديد لهذه النوعية من الأسلحة.
وقال جوتيريش، في كلمة أمام الجزء رفيع المستوى لمؤتمر نزع السلاح الذي عقد اليوم الإثنين في جنيف، إن تقنيات الأسلحة الجديدة تكثف المخاطر بطرق لم يفهمها العالم بعد ولا يتخيلها، مؤكدا وجود حاجة إلى رؤية جديدة للحد من التسلح في بيئة الأمن الدولي المعقدة اليوم.
وأضاف أن قيادة الدول الكبرى على مدى العقود الماضية للعديد من أكثر مبادرات نزع السلاح والحد من التسلح نجاحا وطموحا كان طبيعيا، مشيرا إلى أن حملة هذه القوى لتنظيم الأسلحة والقضاء عليها كان نتاج فهم استراتيجي لكيفية أن يكون التعاون والاتفاق أكثر الأدوات الأمنية فعالية للمساعدة على منع نشوب الصراعات المسلحة والتخفيف من حدتها وحلها.
ولفت جوتيريش إلى أن الدول الأعضاء في الأمم المتحدة حققت مكاسب كبيرة على مستوى مجالات الحد من التسلح على مدى العقود السبعة الماضية، ولكن كل الجهود أصبحت في خطر متزايد، خاصة وأن الدول تسعى إلى تحقيق الأمن ليس من خلال القيمة الجماعية المثبتة للدبلوماسية والحوار، ولكن عبر تطوير وتكديس أسلحة جديدة.
من جانب آخر، أعرب جوتيريش عن أمله في أن يوافق قادة كوريا الشمالية والولايات المتحدة في قمتهم في هانوي في وقت لاحق من الأسبوع على خطوات ملموسة لتحقيق نزع السلاح النووي على نحو مستدام وسلمي وكامل وقابل للتحقق في شبه الجزيرة الكورية.
وقال إن تشييد المعاهدات والصكوك التي تشكل النظام الحالي لتحديد الأسلحة النووية ونزع السلاح تم على مدى سنوات، وإن الدول دخلت في حوار على الرغم من وجود شكوك عميقة تجاه بعضها البعض، كما كان العالم في ذلك الوقت أيضا يعاني من حالة خطيرة من اضطراب نقص الثقة، ولهذا سعت الحكومات إلى إجراءات التحقق الأكثر صرامة.
وأضاف جوتيريش أن عملية تحديد الأسلحة الثنائية بين الاتحاد الروسي والولايات المتحدة كانت إحدى السمات المميزة للأمن الدولي منذ 50 سنة، وأنه بفضل هذه الجهود أصبحت مخزونات الأسلحة النووية العالمية الآن أقل من سدس ما كانت عليه عام 1985، محذرا من أن هذا الإرث يواجه خطرا كبيرا اليوم.

تأجيل قرار ترامب بزيادة الجمارك على السلع الصينية يرفع الأسهم الأوروبية

أغلقت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين مرتفعة إلى أعلى مستوياتها منذ أكتوبر الماضي بدعم من قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأجيل زيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية.

وقادت موجة الصعود أسهم قطاع السيارات، الأكثر تأثرا بالحرب التجارية العالمية ، وقفز مؤشر القطاع 2.1 بالمئة مسجلا أعلى مستوياته منذ مطلع نوفمبر تشرين الثاني.

وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 0.3 بالمئة، بينما زاد المؤشر داكس الألماني الشديد التأثر بالتجارة 0.4 بالمئة.

وسجل المؤشر ميب الإيطالي، أداء يفوق السوق بارتفاع بلغ 0.9 بالمئة، في الوقت الذي قفزت فيه السندات الحكومية بعد أن أكدت فيتش التصنيف الائتماني لإيطاليا عند BBB.

وقال ترامب يوم، امس الأحد، إنه سيؤجل موعدا نهائيا يحل في الأول من مارس لزيادة الرسوم الجمركية بعد محادثات تجارية “بناءة” وإنه سيجتمع مع الرئيس الصيني شي جين بينج لإبرام اتفاق إذا استمر التقدم.

وتصدرت أسهم شركات هيلا وفوريسيا وفاليو المتخصصة في صناعة مكونات السيارات قائمة الأسهم الأفضل أداء، حيث ارتفعت بما يتراوح بين 3.2 بالمئة و4.3 بالمئة.

وقادت نتائج أعمال جاءت دون التوقعات بعض أكبر الانخفاضات في الأسهم. فقد هبط سهم بنك أيرلندا 3.1 بالمئة بعدما خفض البنك توقعاته لعام 2019 وأعلن عن انخفاض صافي هامش الفائدة في الربع الأخير من العام الماضي.

بوتين يوجه بتأسيس لجنة للتحضير لقمة «روسيا – إفريقيا» العام الجاري

وجه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بتأسيس لجنة لتنظيم قمة «روسيا – إفريقيا» خلال العام الجاري.

وذكر الموقع الإلكتروني للكرملين أن بوتين أصدر مرسوما، اليوم الاثنين 25 فبراير، لإنشاء لجنة تنظيمية للتحضير لعقد قمة «روسيا – إفريقيا» بمشاركة رؤساء الدول الإفريقية، وفعاليات أخرى بين الجانبين خلال العام الجاري.

وجرى تعيين مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف رئيساً لهذه اللجنة، والذي يتعين عليه إقرار تشكيل اللجنة خلال شهر.

Exit mobile version