شركة المحامي الشخصي السابق لـ”ترامب”: إلغاء الاتفاق مع “ستورمي دانيلز”

أفادت وسائل إعلام أمريكية -في وقت متأخر من مساء الجمعة- بأن شركة أسسها المحامي الشخصي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ لدفع مبالغ نقدية مقابل شراء صمت نجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز، وافقت على إلغاء اتفاقها المبرم عام 2016.

وأسس مايكل كوهين شركة «إسينشيال كونسولتاتنتس» من أجل تسهيل اتفاقية عدم الإفصاح ودفع مبلغ 130 ألف دولار إلى «دانيلز»، التي تقول إنها كانت على علاقة غرامية مع «ترامب».

وتقاضي «دانيلز» الشركة لإبطال الاتفاقية التي أبرمت قبل انتخابات الرئاسة عام 2016 مباشرة.

ونقلت شبكة «سي.إن.إن» التلفزيونية عن برنت بلاكيلي محامي «كوهين» قوله: «اليوم، قامت (إسينشيال كونسولتاتنتس) ومايكل كوهين بوضع حد للدعاوى القضائية المرفوعة ضدهم من جانب ستيفاني كليفورد الملقبة بـ(ستورمي دانيلز)».

وأضاف: «إلغاء اتفاقية التسوية السرية سيؤدي إلى إعادة السيدة (كليفورد) لشركة (إسينشيال كونسولتاتنتس) 130 ألف دولار حصلت عليها بموجب الاتفاقية، كما ينص قانون ولاية كاليفورنيا».

لكن محامي «دانيلز»، مايكل افنياتي، قال إنه و«دانيلز» سيرفضان العرض وسيمضيان قدما في الدعوى القضائية. وكتب على تويتر: «دعوني أكون واضحًا، موكلتي وأنا لن نعمل على تسوية القضايا في غياب الإفصاح الكامل والمساءلة. نحن ملتزمون بالحقيقة. ونحن ملتزمون بتوصيلها إلى الشعب الأمريكي».

فرنسا وبريطانيا تفشلان في التوصل إلى اتفاق لإنهاء «حرب المحار»

فشلت بريطانيا وفرنسا أمس الجمعة، في التوصل إلى اتفاق نهائي لإنهاء نزاع بشأن حقوق الصيد، والذي تصاعد إلى اشتباكات بين قوارب في القناة الإنجليزية الأسبوع الماضي.

وانتهى اجتماع مسؤولين في باريس دون أي نتائج ملموسة، ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الجانب الفرنسي قوله: «إن المطالب البريطانية للحصول على تعويض مرتفعة للغاية»، لكن مدير لجنة الصيد الوطنية الفرنسية هوبرت كار قال، إن المناقشات لم تتوقف.

وفي الأسبوع الماضي، اشتبك أسطول من قوارب الصيد الفرنسية مع عدد أصغر من السفن البريطانية فيما وصفته وسائل الإعلام البريطانية الشعبية بـ«حرب المحار».

ويشعر الصيادون الفرنسيون بالانزعاج من نظرائهم الأجانب؛ بسبب عدم التزامهم بحظر فرنسي موسمي على صيد المحار، والذي يهدف إلى السماح بتجديد المخزون.

وتوصلت السلطات الفرنسية والبريطانية في وقت سابق من هذا الأسبوع إلى اتفاق، من حيث المبدأ نص على حظر دخول القوارب البريطانية الأطول من 15 مترًا إلى المناطق المعنية قبالة سواحل نورماندي في الفترة من منتصف مايو إلى نهاية شهر سبتمبر، وذلك تمشيًا مع الحظر الفرنسي.

وفي المقابل، سيتم تعويض القوارب البريطانية عن خسائرها.

نائب رئيس وزراء أيرلندا: “حكومتنا فوجئت بالإعلان عن زيارة ترامب”

قال نائب رئيس الوزراء الأيرلندي سيمون كوفني أمس الجمعة، إن الحكومة الأيرلندية «لم تفاجأ كثيرا» بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يعتزم زيارة البلاد في نوفمبر.

وأعلن البيت الأبيض في مطلع الأسبوع الجاري، أن «ترامب» سوف يتوجه إلى باريس للاحتفال بالذكرى المئوية للهدنة التي وضعت حدا للحرب العالمية الأولى.

وأضاف: «وأثناء وجوده في أوروبا، سيزور الرئيس أيضًا أيرلندا لتجديد العلاقات العميقة والتاريخية بين بلدينا175.

وقال «كوفني»، الذي يشغل أيضا منصب وزير الخارجية في اجتماع لأعضاء البرلمان لحزبه فاين جايل، إنه يتوقع أن تكون الزيارة القصيرة مثيرة للجدل.

الاستخبارات الخارجية في ألمانيا تحقق في ميول يمينية متطرفة لدى أحد مدربيها

تجري وكالة الاستخبارات الخارجية الألمانية «بي إن دي»، تحقيقا على خلفية الاشتباه في وجود ميول يمينية متطرفة لدى أحد مدربيها.

وذكرت القناة الأولى في التليفزيون الألماني وبوابة «تي-أونلاين» الإلكترونية، اليوم السبت، أن الوكالة تبحث حاليا اتخاذ إجراءات وفقا لقانون الخدمة، لأن الرجل أوصى في أحد كتبه ببناء سور عازل حول ألمانيا وإيداع طالبي اللجوء في مخيمات.

وقالت متحدثة باسم الاستخبارات، في تصريحات للقناة والبوابة الإلكترونية، إن الكتاب يعكس رأيه الشخصي فحسب.

وبحسب التقرير، يقوم أستاذ العلوم السياسية بالتدريس في المعهد الاتحادي للإدارة العامة، ويتولى أيضا تدريب موظفين في وكالة الاستخبارات الخارجية، بالإضافة إلى موظفين في الهيئة الاتحادية لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية).

وبحسب التقرير، انتقد ساسة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخض

غدا.. الناقدة السينمائية صفاء عبد الرازق تعرض الفيلم الفلسطيني «العبور» بجمعية الفيلم

تعرض جمعية الفيلم غدا السبت، الفيلم الفلسطيني “العبور” لمخرجه أمين نايف، فى تمام الساعة السابعة مساء، بمقر الجمعية في شارع شريف والتى يترأسها مدير التصوير محمود عبد السميع.

قصة فيلم “العبور” تدور حول 3 أشقاء يحلمون بزيارة جدهم الذي يعيش خلف الجدار ضمن الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، وقد ارتسم الفرح على ملامحهم بعد حصولهم على تصريح يمكنهم من اجتياز الجدار العازل، إلا أنه سرعان ما يتبدل الفرح إلى حزت بعد اكتشافهم رحيل جدهم عن الدنيا، دون أن يتمكنوا من رؤيته.

شارك فى العمل كلا من نيكولا جراد غنطوس، وائل يارا إلهام، جرار معتز ملحيس، ويقدم الفيلم الناقدة السينمائية صفاء عبد الرازق.

جدير بالذكر أن الفيلم تم عرضه لأول فى مهرجان الإسماعيلية السينمائي فى دورته العشرين برئاسة الناقد عصام زكريا.

صربيا وكوسوفو تستأنفان محادثات تطبيع العلاقات

من المقرر أن يستأنف رئيسا صربيا وكوسوفو، اليوم الجمعة، محادثاتهما في بروكسل بهدف تطبيع العلاقات بين الخصمين السابقين، وسط أمل في التوصل لاتفاق في عام 2019.

ويتوسط الاتحاد الأوروبي، في المفاوضات بين صربيا وكوسوفو، بعد التحرر من حكم بلجراد في تسعينيات القرن الماضي، عقب انهيار يوغوسلافيا، ويعرض التكتل الأوروبي عضويته عليهما إذا تغلبتا على خلافاتهما.

وقالت منسقة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني، الإثنين الماضي: “أعتقد أن هناك فرصة حقيقية لأن يتمكن الرئيسان (ألكسندر) فوتشيتش و(هاشم) تاتشي من التوصل إلى اتفاق يعالج جميع القضايا المفتوحة”.

وأضافت: في العام المقبل، 2019، سيكون مضى 20 عامًا على الحرب في كوسوفو. أعتقد أنه حان الوقت لوضع نهاية أخيرًا لهذا الصراع”.

ارتفاع ملحوظ في صادرات ألمانيا في يوليو

كشفت بيانات احصائية اليوم الجمعة أن الصادرات الألمانية حققت ارتفاعا ملحوظا في شهر يوليو الماضي.

وأعلن مكتب الإحصاءالاتحادي في مقره بمدينة فيسبادن الألمانية اليوم أن إجمالي قيمة صادرات ألمانيا بلغت 111 مليار يورو في تموز/يوليو، بزيادة قدرها 6ر7% مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.

وبحسب البيانات، فإن الطلب على البضائع الألمانية كان كبيرا للغاية من دول الاتحاد الأوروبي، حيث ارتفع في ذلك الشهر بنسبة 8% على أساس سنوي.

وفي المقابل، ارتفعت أيضا الورادات إلى ألمانيا، حيث بلغ إجمالي قيمتها في يوليو الماضي 5ر94 مليار يورو، بزيادة قدرها 12% مقارنة بنفس الشهر عام 2017.

ووفقا للبيانات، حققت ألمانيا في يوليو فائضا تجاريا بقيمة 5ر16 مليار يورو.

قادة روسيا وإيران وتركيا يجتمعون في طهران لبحث مصير إدلب

يجتمع قادة روسيا وإيران وتركيا في طهران، اليوم الجمعة، لبحث مصير محافظة إدلب السورية، في قمة تعتبرها أنقرة الفرصة الأخيرة لتجنب وقوع مجزرة.

وكانت الحكومة السورية قد تعهدت باستعادة إدلب، آخر المعاقل الخاضعة لسيطرة المعارضة منذ عام 2015.

ويشار إلى أن روسيا وإيران حليفتان رئيسيتان للحكومة السورية، بينما تدعم أنقرة المعارضة.

وانتقدت تركيا، التي تقع على الحدود مع إدلب، الغارات الجوية الروسية على المحافظة قبل أيام من القمة، وحذرت من كارثة إنسانية في حالة وقوع هجوم دموي.

وحشدت الحكومة السورية وحلفاؤها قواتهم قرب ريف إدلب استعدادًا لهجوم نهائي.

وتعتبر المحافظة الواقعة في شمال غربي البلاد مهمة من الناحية الاستراتيجية بالنسبة للحكومة لأنها تقع على الحدود مع اللاذقية، وهي المحافظة التي تعد المعقل الرئيسي للرئيس السوري بشار الأسد ومقر أكبر قاعدة جوية روسية في البلاد.

وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، تم إجلاء الآلاف من المعارضة وعائلاتهم من مناطق مختلفة من سورية إلى إدلب بموجب اتفاقات مع الحكومة.

ويسيطر على المحافظة بشكل كبير هيئة تحرير الشام، وهي تحالف إسلامي بقيادة مجموعة مرتبطة بالقاعدة.

كما يبلغ عدد سكانها 3 ملايين مدني، ثلثهم من النازحين داخليًا بسبب النزاع المستمر منذ سبع سنوات.

وحذر المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستافان دي ميستورا، الأسبوع الماضي من أن وجود 10 آلاف من المقاتلين المرتبطين بالقاعدة في إدلب لا يبرر هجومًا يمكن أن يعرض أرواح المدنيين للخطر.

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هذا الأسبوع: “هناك عملية قاسية تجري في إدلب، وإذا تعرضت هذه الأماكن للقصف بالصواريخ، لا قدر الله، ستكون هناك مذبحة خطيرة للغاية”.

وأضاف أن قمة الجمعة ستساعد في حل القضايا، مشددا على أهمية التعاون مع روسيا في الوقت الذي يحذر فيه أيضا من تدفق اللاجئين.

وتستضيف تركيا، التي لديها 12 مركز مراقبة في إدلب، بالفعل 3.5 مليون لاجئ سوري.

وقال أردوغان إن واشنطن وموسكو تهربتا من مسؤولية إدلب. وقال “إن الولايات المتحدة تلقي بالمسؤولية على روسيا، وروسيا تلقي بالمسؤولية على الولايات المتحدة”.

وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحكومة السورية من ارتكاب “مذبحة” في إدلب.

وقال ترامب يوم الأربعاء: “إذا وقعت مذبحة فسيشعر العالم بالغضب وستغضب الولايات المتحدة أيضا.. نأمل أن نكون حذرين للغاية”.

وقال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إن إدلب “ليست مشكلة تركيا فقط. إنها قضية بالنسبة للعالم فيما يتعلق بكل من الأمن والإنسانية”.

ومن المتوقع أن يعقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اجتماعات ثنائية مع الرئيس الإيراني حسن روحاني وأردوغان خلال القمة.

وقال الكرملين إن المحادثات يجب أن تركز على “بذل مزيد من الجهود المشتركة لضمان الاستقرار على المدى الطويل” في سورية، بما في ذلك “تهيئة الظروف لإعادة اللاجئين والنازحين”.

وقد أدت الاجتماعات السابقة لرؤساء تركيا وروسيا وإيران إلى إنشاء ما يسمى مناطق خفض التصعيد في سوريا، بما في ذلك إدلب. لكن تم خرق عمليات وقف إطلاق النار بشكل متكرر.

وجدد جاويش أوغلو التأكيد على أن تركيا وروسيا وإيران اتفقت على خطة لإنشاء “أربع مناطق لخفض التصعيد” في سوريا. وأوضح أن “إدلب هي آخر ما تبقى من تلك المناطق. لسوء الحظ، ذهبت درعا وحمص والغوطة الشرقية واحدة تلو الأخرى”.

وأبدى مسؤول إيراني رفيع المستوى أمله في أن يؤدي اجتماع طهران إلى “اتفاق نهائي” حول إدلب.

وقال رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني يوم الخميس بينما كان في زيارة لمدينة فولفوجراد الروسية إن المجتمع الدولي أدرك أن إيران وروسيا أنجزتا الكثير في الحرب ضد الإرهاب.

وفي الأشهر الأخيرة، حققت قوات الرئيس السوري بشار الأسد مكاسب على الأرض مدعومة بغطاء جوي من القوات الروسية في البلد الذي مزقته الحرب، وذلك على المعارضة المدعومة من الغرب ومسلحين من بينهم تنظيم داعش.

محكمة أمريكية تصدر حكما اليوم على موظف سابق بحملة ترامب الانتخابية

تصدر محكمة في واشنطن، اليوم الجمعة، حكمها بحق جورج بابادوبولوس، الموظف السابق بحملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانتخابية، والمتهم بالكذب على المحققين في التحقيق الذي يجري بشأن التدخل الروسي في الانتخابات.

وتعد قضية بابادوبولوس (31 عاما) جزءا من التحقيق الذي يجريه روبرت مولر في التدخل الروسي بانتخابات 2016 وفي أي علاقات محتملة لحملة ترامب بموسكو.

وأقر بابادوبولوس بأنه مذنب العام الماضي بالإدلاء بمعلومات كاذبة للمحققين.

وقد يواجه بابادوبولوس قضاء عدة أشهر في السجن، رغم أن محاميه يطالبون بصدور حكم مع وقف التنفيذ، قائلين إن أكاذيبه لم تكن تهدف إلى الإضرار بالتحقيق.

ويقال إن الموظف السابق كذب بشأن توقيت تلقيه معلومات مزعومة عن المرشحة السابقة هيلاري كلينتون. وادعى بابادوبولوس في البداية أن هذا كان قبل انضمامه إلى الحملة، على الرغم من أنه أكد في وقت لاحق أن ذلك حدث عندما كان في الحملة الانتخابية.

وتم مؤخرا إدانة رئيس الحملة السابق بول مانافورت بارتكاب جرائم مالية قبل انضمامه لفريق ترامب.

كما أقر محامي ترامب الشخصي السابق مايكل كوهين، الشهر الماضي، بانتهاك القوانين المالية للحملة الانتخابية وبالتهرب الضريبي.

8 دول أوروبية تدعو روسيا وإيران إلى الالتزام بوقف إطلاق النار في إدلب

دعت دول أوروبية في مجلس الأمن الدولي، يوم الخميس، روسيا وإيران إلى الالتزام بوقف إطلاق النار في محافظة إدلب السورية، محذرة من أن أي عمل عسكري ستكون له “عواقب إنسانية كارثية على المدنيين”.

وصدر بيان مشترك من ثمان دول أوروبية، قبل اجتماع لقادة روسيا وإيران وتركيا في طهران اليوم الجمعة، وهو ما تعتبره أنقرة فرصة أخيرة لتجنب وقوع مجزرة في إدلب.

وتعهدت الحكومة السورية باستعادة إدلب، وهي المعقل الوحيد المتبقي للمعارضة، في الوقت الذي تحتشد فيه القوات السورية وحلفائها بالقرب من المحافظة استعدادًا لهجوم نهائي محتمل.

وتتألف الكتلة الأوروبية من عضوي مجلس الأمن الدائمين (بريطانيا وفرنسا)، بالإضافة إلى ألمانيا وبلجيكا وإيطاليا والسويد وهولندا وبولندا.

وحذرت الكتلة من أن هجومًا عسكريًا واسع النطاق في إدلب قد يعرض حياة ثلاثة ملايين شخص للخطر، بما في ذلك مليون طفل، كما قد يؤدي إلى “نزوح جماعي جديد”.

وقالت إن استخدام الأسلحة الكيماوية “غير مقبول على الإطلاق”، وأشارت إلى أن محافظة إدلب هي “آخر مناطق خفض التصعيد” في سوريا، والتي جاءت نتيجة لما يسمى بعملية أستانا بالتعاون مع روسيا وتركيا وإيران، كدول ضامنة.

وجاء في البيان: “إننا ندعو الضامنين، خاصة روسيا وإيران، إلى الالتزام بوقف إطلاق النار وترتيبات خفض التصعيد التي وافقوا عليها من قبل، بما في ذلك حماية المدنيين على سبيل الأولوية”.

وقالت الكتلة أيضا إنها ستعقد اجتماعا مع المعارضة السورية في نيويورك اليوم الجمعة بالتوازي مع محادثات طهران.

Exit mobile version