كشفت نتائج استطلاع الرأي الذي أجراه مركز «بونالس بوليتيكس» (غير حكومي) لصالح صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أن غالبية الإسرائيليين غير راضين عن أداء رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وسياسته تجاه قطاع غزة.

وأوضح الاستطلاع، إن 64% من الإسرائيليين غير راضين عن أداء نتنياهو تجاه القطاع، بينما أبدى 29% من المستطلعين رضاهم بشأن سياسته، في حين لم يحدد 7% آراءهم.

ويظهر الاستطلاع، إنقسامًا في الشارع الإسرائيلي، إزاء عملية عسكرية واسعة ضد قطاع غزة، إذ قال 48% إنهم يؤيدون ذلك، في حين عارض 41% الأمر، في وقت قال فيه 11% من المشاركين في الاستطلاع أن «لا رأي محدد لهم».

وبحسب الصحيفة الإسرائيلية، فإن الاستطلاع شمل عينة عشوائية من 512 شخصًا، وكانت نسبة الخطأ فيه 4.3%.

اشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بالعملية الروسية الفرنسية المشتركة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا.

جاء ذلك خلال مكالمة هاتفية أجراها “بوتين” مع نظيره الفرنسي، لبحث الأوضاع في سوريا، مؤكدًا خلالها على ضرورة مواصلة الجهود لإعادة بناء سوريا، ومن ثم عودة اللاجئين.

أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، أمس الخميس، استعداد المنظمة الدولية لمساعدة جمهورية الكونغو الديمقراطية على إجراء انتخابات رئاسية نزيهة وذات مصداقية، تؤدي إلى انتقال سلمي للسلطة.
ورحب جوتيريش بنشر “القائمة المؤقتة لمرشحي الرئاسة الطموحين من قبل اللجنة الوطنية المستقلة في جمهورية الكونغو الديمقراطية”.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة في بيانه “بعد نشر القائمة المؤقتة للمرشحين الطموحين لمنصب الرئاسة من قبل اللجنة الوطنية المستقلة في 8 أغسطس الجاري، أرحب بقرار الرئيس جوزيف كابيلا بالالتزام ، كما ذكر، بالدستور، كما أرحب أيضا بالتقدم المستمر نحو إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في الكونغو 23 ديسمبر المقبل”.
وأكد جوتيريش في بيانه الذي أصدره نائب المتحدث الرسمي باسمه فرحان حق، على “استعداد الأمم المتحدة لمواصلة العمل مع حكومة وشعب الكونغو الديمقراطية من أجل تمهيد الطريق لإجراء انتخابات حرة ونزيهة وذات مصداقية تؤدي إلى انتقال سلمي للسلطة”.
وأمس الأول أعلن وزير الإعلام الكونغولي، لامبرت ميندي، في مؤتمر صحفي، أن رئيس الجمهورية جوزيف كابيلا قرر دعم وزير الداخلية السابق ايمانويل رامازاني شاداري في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وتولي كابيلا ( 47 عامًا) مقاليد الحكم في بلاده عام 2001 خلفًا لوالده لوران ديزيريه كابيلا الذي قتل على يد حارسه الشخصي.

حذرت وكالة الطاقة الدولية، اليوم الجمعة، من عودة المخاوف حيال العرض العالمي على النفط مع معاودة فرض العقوبات الأمريكية على إيران.

وأفادت الوكالة في تقريرها الشهري حول النفط عن “عودة الهدوء إلى السوق” النفطية لكنها أشارت إلى أن ذلك “قد لا يدوم”.

وجاء في التقرير “حين تعطي العقوبات النفطية على إيران مفعولها، ربما بالاقتران مع مشكلات في الإنتاج في بلدان أخرى، قد يكون من الصعب للغاية الحفاظ على العرض العالمي”، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.

ورأت الوكالة التي تتخذ مركزا لها في باريس أن آفاق السوق قد تبدو عندها “أقل هدوءا بكثير” مما هي عليه اليوم.

وطلبت الولايات المتحدة من جميع الدول وقف وارداتها من النفط الإيراني بصورة تامة بحلول 4 نوفمبر إن أرادت تفادي العقوبات.

وأدت الدفعة الأخيرة من العقوبات على إيران إلى تراجع صادرات النفط الخام بمقدار 1,2 مليون برميل في اليوم لكن التقرير حذر بأن “التأثير قد يكون أشد هذه المرة”

باتت رشيدة طليب أول أميركية من أصول عربية وفلسطينية، تطمح إلى عضوية الكونغرس الأميركي، لكنها ليست «المرأة» الوحيدة في هذا المجال، إذ تتنافس نساء كثيرات على دخول الكونغرس، في ظاهرة تشكّل تحدياً للرئيس دونالد ترامب.

وبعدما كان عدد المرشحات 167، أعلنت أمس 185 امرأة ترشحهنّ إلى مجلس النواب، مع ترجيح ارتفاع العدد في الانتخابات التمهيدية الأخرى لخوض انتخابات التجديد النصفي للكونغرس، المرتقبة في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل.

وأشار مركز الدراسات المتخصصة “سنتر فور أميريكان وومن إند بوليتيكس” إلى “تسجيل رقم قياسي للمرشحات تحت راية أبرز الأحزاب لدخول مجلس” النواب.

وأعلن المركز تسجيل «رقم قياسي آخر، إذ إن هذا العام شهد أكبر عدد لمرشحات إلى مناصب الحكام»، مع 11 مرشحة بعد الانتخابات التمهيدية التي نُظمت الثلثاء الماضي. وذكّر بأن «الرقم القياسي السابق كان 10، وسُجِل عام 1994».

وأشار المركز إلى أن عدد المرشحات إلى مجلس الشيوخ تجاوز السقف، اعتباراً من 1 حزيران (يونيو) الماضي، مع 42 امرأة، 24 منهنّ ديموقراطيات و18 جمهوريات، في مقابل 40 عام 2016.

وكانت رشيدة طليب اعتبرت بعد فوزها في الانتخابات التمهيدية الديموقراطية في ولاية ميشيغان، أن «انتخاب ترامب دقّ ناقوس الخطر بالنسبة إلى النساء» في الولايات المتحدة. وأضافت: «كأننا قلنا لأنفسنا: حان وقتنا. علينا التقدّم ولم يعد يمكننا البقاء خارج الحلبة. علينا الترشح في الانتخابات، والمطالبة بأن تكون لنا مكانتنا، إذ واضح أن كل شيء ينهار».

وإلى جانب رشيدة طليب، مرشحات كثيرات من أقليات لا تحظى بتمثيل جيد في الكونغرس، بينهنّ اللاتينية ألكسندريا أوكاسيو- كورتيز من التيار التقدّمي الديموقراطي، والتي حققت فوزاً مفاجئاً في الانتخابات التمهيدية في نيويورك في حزيران. وكذلك شاريس ديفيدز التي ارتدت خلال حملتها الانتخابية قميصاً كُتِب عليه «قوية ومقاومة وأصيلة»، علماً أنها محامية أميركية – هندية، وتمارس فنون الدفاع عن النفس، وفازت عن كانساس المحافظة. وقالت بعد فوزها: «واضح أن ترامب والجمهوريين في واشنطن لا يكترثون بي وبأمثالي وبجميع الذين لا يفكرون مثلهم».

وتحدثت المرشحة من أصل هندي ديب هالاند من نيو مكسيكو عن «يوم تاريخي للنساء من غير البيض، ولأميركا عموماً»، علماً ان مركز «سنتر فور أميريكان وومن أند بوليتيكس» أفاد بأن أي أميركية- هندية لم تدخل الكونغرس الأميركي.

وتتفاوت الحماسة بين الحزبين، إذ ترشحت إلى مجلس النواب 42 «جمهورية» في مقابل 143 «ديموقراطية». وبين المرشحات محاربات سابقات ومعلمات وخبيرات اقتصاد ونادلات، في موجة نسائية تواكب فضائح باتهامات بتحرش جنسي واغتصاب وُجِّهت إلى شخصيات معروفة.

في إطار استعدادات قطاع صندوق التنمية الثقافية، لإقامة الدورة الـ 22 من المهرجان القومي للسينما المصرية، والذي يقام في الفترة من 22 حتي 28 أكتوبر القادم.

قرر الدكتور سمير سيف رئيس المهرجان مد فترة تلقي طلبات الإشتراك حتي آخر اغسطس 2018.

تحت رعاية الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزير الثقافة، يعرض قطاع شؤون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال، أفلام سينما الأطفال أنيميشن وكارتون جميعها مصرية، إلى جانب إقامة ورش لصناعة الأفلام تحت إشراف الفنانة عطية عادل خيرى، وذلك فى الفترة من 17 حتى 20 أغسطس الجارى، من الساعة العاشرة صباحا حتى الواحدة بعد الظهر بمركز الهناجر للفنون .
وتتضمن الفعاليات ورشة لعمل الكارتون ثنائى الأبعاد بالكمبيوتر للدكتور محمد صبيح فى اليوم الأول، وورشة لكيفية تصميم شخصية كرتونية للدكتور معتز الشحرى فى اليوم الثانى، وفى اليوم الثالث ورشة لمراحل عمل فيلم ثلاثى الأبعاد للفنان حمدى الزيات، أما اليوم الرابع فتقام ورشة لتنفيذ وتحريك أفلام الصلصال للدكتور إسماعيل الناظر .
كما يتضمن برنامج الفعاليات أول أعمال المخرجين الشباب من كلية الفنون الجميلة جامعة حلوان وجامعة المنيا، والمعهد العالى للسينما وأكاديمية ITI بوزارة الإتصالات، وهناك لقاءات كثيرة مع أعمال أخرى مشهورة من الكارتون المصرى منها مسلسل “بسنت ودياسطى”، وفيلم الكارتون الطويل ” مشبك شعر”، ومسلسل “قصص الآيات فى القرآن” للفنان يحيى الفخرانى من إخراج الدكتور مصطفى الفرماوى، وغيرها من أعمال فناني الكارتون المصرى، مهداة جميعها للأسرة المصرية .

شهد المخرج خالد جلال رئيس قطاع شؤون الإنتاج الثقافى، والمخرج إسماعيل مختار رئيس البيت الفنى للمسرح، أمس الخميس ، افتتاح العرض المسرحى “حدث فى بلاد السعادة” على مسرح السلام بالقصر العينى .

بحضور الدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية، والدكتور سيد على رئيس قسم المسرح بجامعة حلوان، والدكتورة سميرة محسن، والدكتورة وفاء كمالو، الفنان جمال الفيشاوى، الفنان إميل شوكت، الفنان أشرف طلبة مدير عام مسرح السلام، وعدد من سفراء وأساتذة الجامعات من الدول العربية الشقيقة .

“حدث في بلاد السعادة” إنتاج فرقة المسرح الحديث، تأليف وليد يوسف، بطولة الفنانين “مدحت تيخا، علاء قوقة، حسن العدل، سيد الرومي، محمد حسني، فاطمة محمد علي، أسامة فوزي، عبدالعزيز التوني، المطرب وائل الفشني”، ومن النجوم العرب “راسم منصور” من العراق، “خدوجة صبري” من ليبيا، “نسرين أبي سعد” من لبنان ومجموعة من الشباب، تصميم ديكور: حازم شبل ، تصميم استعراضات : كريمة بدير، تصميم أزياء : مروة عودة، تأليف موسيقي : محمد مصطفي، أشعار : حمدي عيد، 3D mapping : رضا صلاح ، وإخراج : مازن الغرباوي.