الدفاعات الجوية السورية تتصدى لـ”دير العشائر” قرب ريف دمشق

 

قالت وسائل الإعلام السورية في ساعة متأخرة من الليلة الماضية إن الدفاعات الجوية تصدت لـ«هدف معاد» اخترق الأجواء غرب العاصمة دمشق.

ونقلت «وكالة الأنباء السورية» (سانا) عن مراسلها قوله أن هناك “أنباء عن تصدي الدفاعات الجوية السورية لهدف معاد اخترق الأجواء فوق منطقة دير العشائر في ريف دمشق”.

محمد حسن ونادية مصطفي نجوم مهرجان القلعة الدولي ال27

 

اقيم مساء الجمعة ١٠ اغسطس ثلاث حفلات متتالية ضمن فعاليات مهرجان القلعة الدولي ال27 للموسيقي و الغناء الذي تنظمة دار الاوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر واشراف الدكتور مجدي بغدادي بدا الحفل الاول في الثامنة مساء علي مسرح المحكي 1 قدم خلاله نجوم فريق عمدان النور تامر ، مصطفي و يحيي نديم مجموعة متميزة من اشهر اعمالهم هي لما تقوم الصبح ، مسارح وسيما ، سيرة الاراجوز ، البلياتشو ، مربعات واختتموا الحفل باغنية عايش بعدها احيا النجم الشاب محمد حسن الحفل الثاني في حضور جماهيري كبير بداه بمقتطفات منوعة من اروع اغاني العندليب الاسمر عبد الحليم حافظ منها سواح ، على قد الشوق و قارئة الفنجان التي رددها معه الجمهور تلاها ميدلى لاشهر اغاني النجم عمرو دياب منها تعالي ، مالك ، خلينا نشوفك ، يدق الباب ، مابلاش نتكلم في الماضي و ميال بعدها قدم باقة مختارة من اغاني التراث هي اما براوة ، ع الحلوة و المرة و من الاغاني المعاصرة قدم اغنية يونس للنجم محمد منير و غريبة الناس للمطرب وائل جسار بعدها تغني حسن على انغام المزمار الصعيدى باغنية عبد الودود للفنان دريد لحام التي اهداها الي جنود الجيش المصري البواسل حراس الوطن وبناء علي طلب الجمهور اختتم الحفل باغنية نغمة الحرمان ل عمرو دياب وفي العاشرة مساء ووسط استقبال جماهيري حار مصحوبا بالتصفيق والزغاريد اطلت النجمة نادية مصطفي التي ظهرت بكامل لياقتها الفنية وشدت بنخبة مختارة من اشهر اعمالها التي قدمتها علي مدار مشوارها الفني بجانب اغاني الزمن الجميل هي وحشتوني ، مالي ل وردة الجزائرية ، الصلح خير ، لية كدة ، مسافات ، سلامات ، جاي في اية واختتمت الحفل بالاغنية الوطنية يا اغلي اسم في الوجود

الكاميرون تحقق في مقطع فيديو يظهر إعدام قوات الأمن مدنيين

 

قالت حكومة الكاميرون أمس (الجمعة)، إنها ستجري تحقيقاً في شأن مقطع مصور قالت منظمة «العفو الدولية» إنه يظهر قيام قوات الأمن بإطلاق النار على ما لا يقل عن 12 شخصاً عزل في أقصى شمال البلاد حيث تواجه متشددين.

وأعلنت أيضاً الحكومة اعتقال سبعة جنود فيما يتعلق بمقطع مصور منفصل ظهر الشهر الماضي يعرض على ما يبدو رجالاً يرتدون زياً عسكرياً يقتلون بالرصاص امرأتين وطفلين.

وقالت منظمة «العفو الدولية» في بيان إنها تحققت من أحدث مقطع مصور من طريق أقوال شهود وصور بالأقمار الاصطناعية وتحليل الأسلحة والحوار والزي. وأضافت أن هذا الشريط تم تصويره في قرية اتشيغايا في موعد غير معروف سابق لأيار (مايو) 2016.

وبُث هذا المقطع المصور الذي تبلغ مدته حوالى أربع دقائق على وسائل التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة . وقال ناطق باسم الحكومة إنه تم بث هذا الشريط لإضعاف موقف الرئيس بول بيا قبل انتخابات تجري في تشرين الأول (اكتوبر) المقبل.

ويظهر في بداية المطقع رجال عدة بالزي العسكري حاملين أسلحة آلية وهم يتبادلون الدعابات فيما بينهم ويقول أحدهم بالفرنسية: «هذه مهمة انتحارية».

وأطلق الرجال النار لمدة 12 ثانية تقريباً على حوالى 12 شخصاً كانوا جالسين أو مستلقين على الأرض أمام جدار وتحت حراسة.

وبعد توقف إطلاق النار اقترب أحد المسلحين من الجثث وأطلق عليها رصاصات عدة من مسافة قريبة. وظهرت حولهم مبان عدة في القرية واشتعلت النار فيها وكان يمكن سماع دوي إطلاق النار في الخلفية.

وقال ناطق باسم الحكومة إن السلطات ستفتح تحقيقاً في هذا المقطع، ولكنه قال إن الحكومة ضحية «حملة لتشويه سمعتها» قبل الانتخابات التي سيحاول فيها بيا تمديد حكمه المستمر منذ 36 عاماً.

هجوم جوي “عنيف” على بريف إدلب

 

قال مركز الدفاع المدني في ريف حلب إن أكثر من 20 مدنيا قتلوا بغارات جوية مكثفة على الأحياء السكنية وسط مدينة أورم الكبرى بريف إدلب.
وشنت مقاتلات حربية 6 غارات جوية مكثفة على البلدة تسببت بانفجارات قوية سمع صداها في عموم ريفي إدلب وحلب.

وأدت الغارات إلn تدمير حي سكني بالكامل، فيما لا تزال فرق الدفاع المدني تنتشل الضحايا من تحت الأنقاض.

وإدلب هي آخر محافظة رئيسية تسيطر عليها المعارضة في سوريا، وهناك مخاوف بأن يتسبب هجوم حكومي عليها في نزوح مئات الآلاف من السوريين داخل المحافظة المتاخمة لتركيا.

وكان كبير مستشاري المبعوث الدولي إلى سوريا، يان إيغلاند قد حذر في وقت سابق مع اندلاع عمليات حربية في المدينة المكتظة بالسكان، داعيا المجتمع الدولي إلى منع امتداد الحرب إلى هذه المنطقة.

مقتل مسلحين في هجوم على دورية عسكرية موريتانية

 

تعرضت دورية عسكرية تابعة للجيش الموريتاني، لهجوم شنه مسلحون مجهولون، تسبب في مقتل اثنين من المسلحين وإصابة جنديين موريتانيين، في ولاية تيرس الزمور، الواقعة بالشمال الموريتاني.
ونقلت الوكالة الموريتانية للأنباء عن بيان للجيش قوله: “اشتبكت دورية من المنطقة العسكرية الثانية صباح الجمعة، مع عنصر معادي متسلل في نقطة تقع بأقصى الشمال الشرقي من الحدود المالية الموريتانية.”

وأضافت أن الاشتباك نجم عنه مقتل اثنين من المهاجمين وجرح آخرين فيما أصيب جنديان تم إخلاؤهما لتلقي العلاج.

وأشارت أنه تم الدفع بتعزيزات من القوى البرية والجوية لتمشيط المنطقة.

وتعد المنطقة التي وقع فيها الهجوم ، منطقة عسكرية مغلقة، حيث تنشط فيها شبكات التهريب، وتشهد عمليات بين الفينة والأخرى مطاردة بين الجيش الموريتاني وهؤلاء المهربين.

أستراليون يطلبون صوراً مجانية للملكة إليزابيث

 

يطلب الاستراليون بأعداد كبيرة صوراً للملكة إليزابيث ملكة بريطانيا بعد قصة إخبارية جذبت الانتباه إلى قانون يتيح لهم طلب الصور من السياسيين المحليين.

والنظام في أستراليا ملكي دستوري وترأس البلاد ملكة بريطانيا. والسياسيون الاتحاديون غير ملزمين توزيع الصور لكن في إمكانهم طلب مخصصات مالية لتوفيرها إضافة إلى أشياء أخرى، مثل الأعلام، عند الطلب.

وطلب المخصصات المالية متاح منذ العام 1990 لكن أمرها ليس معروفاً بشكل كبير، وهي لم تُطلب كثيراً حتى ذكرها موقع «فايس نيوز» الإلكتروني الإخباري الأربعاء.

وقال السياسي في حزب «العمال» المعارض تيم واتس، والذي يمثل مناطق في ملبورن لراديو «هيئة الإذاعة والتلفزيون الاسترالية، «يمكنني القول إنه قبل نشر القصة لم أتلق أي طلبات لصور جلالة الملكة إليزابيث».

وأضاف أن حوالى 48 طلباً ورد خلال 24 ساعة الماضية وأنه يعتقد أن «99 في المئة منها جاءت على سبيل المزاح».

وجاءت نتيجة اقتراع وطني في 1999 برفض مقترح لتخلي استراليا عن النظام الملكي والتحول إلى جمهورية.

وعلى رغم أن تأييد هذا التحول أصبح يحوم حول 50 في المئة بحسب استطلاعات للرأي منذ ذلك الحين، لكن لا توجد حماسة لطرح القضية مجدداً، على الأقل خلال جلوس الملكة إليزابيث على العرش.

لكن شعبية الملكة أمر مؤكد في استراليا، إذ يصطف الناس في الطرقات خلال الزيارات الملكية وتابع الآلاف حفل زفاف حفيدها الأمير هاري من ميغان ماركل في أيار (مايو) الماضي على شاشات التلفزيون.

كوريا الشمالية تريد الاحتفاظ بخبراتها النووية

 

 

نقلت وسائل الاعلام الايرانية عن وزير خارجية كوريا الشمالية ري يونغ هو قوله ان بلاده ستحتفظ بخبراتها النووية رغم تعهداتها للولايات المتحدة بنزع السلاح النووي.

وخلال قمة 12 حزيران (يونيو) الماضي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، أعاد الاخير تأكيد التزامه «إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي بشكل كامل»، وهو اعلان نوايا غامض ومن دون جدول زمني او آليات يبتعد عن نزع السلاح النووي «بشكل كامل وقابل للتحقق ولا رجعة فيه» مثلما تطالب واشنطن.

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية «مهر» القريبة من التيار المحافظ عن ري قوله: «على رغم هذا الالتزام، فإننا سنحتفظ بخبراتنا النووية لأننا نعلم أن الأميركيين لا يتخلون عن عدائهم تجاهنا».

ووصل الوزير الكوري الشمالي إلى طهران الثلثاء في نفس اليوم الذي أعيد فيه فرض العقوبات الأميركية على إيران. والتقى كبار القادة بمن فيهم الرئيس حسن روحاني ونظيره محمد جواد ظريف.

ونسب المصدر الى ري قوله أثناء اجتماع مع رئيس مجلس الشورى علي لاريجاني ان «طبيعة العمل مع الأميركيين صعبة وبما ان هدفنا هو النزع الكامل للسلاح في شبه الجزيرة الكورية، لذا، فمن الضروري ان يلتزم الاميركيون تعهداتهم في هذا المجال الا انهم لا يقومون بذلك».

وأوضح: «على رغم ان كوريا الشمالية انتهجت نزع السلاح في التفاوض مع اميركا الا اننا سنحتفظ بعلومنا النووية لاننا نعلم بان الاميركيين لا يتخلون عن عدائهم».

من جهته، قال لاريجاني أن «ايران لديها تجربة مفاوضات مع اميركا خرجت بنتائج وتعهدات لم تلتزم بها واشنطن أبداً».

واضاف لاريجاني ان «الاميركيين يقولون كلمات جيدة عندما يتفاوضون ويعدون بمستقبل مشرق لكنهم لا ينفذون التزاماتهم عندما يتعلق الامر باتخاذ اجراء».

وأعادت الولايات المتحدة الثلثاء فرض عقوبات اقتصادية صارمة ضد إيران وتتضمن منع التعاملات المالية والواردات من المواد الخام ، وكذلك تدابير عقابية على المشتريات في قطاع السيارات.

وفي تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، ستدخل دفعة جديدة من العقوبات حيز التنفيذ وستستهدف قطاع النفط فضلاً عن التعاملات المالية و النقل.

سيمونا تسحق فينوس لتنهي يوماً طويلاً في مونتريال

 

فازت سيمونا هاليب بسهولة على فينوس وليامز 6-2 و6-2 الليلة الماضية لتنهي يوماً طويلاً في بطولة مونتريال للتنس بالتأهل إلى دور الثمانية.

وتعين على هاليب القتال لتهزم الروسية أنستاسيا بافليوتشنكوفا 7-6 و4-6 و7-5 في وقت سابق من أمس (الخميس)، استكمالاً لمباراة بدأت الأربعاء لكن توقفت بسبب الأمطار.

وتقدمت بافليوتشنكوفا، المصنفة 28 عالمياً، 2-صفر و4-2 في المجموعة الثالثة لكنها لم تنجح في الاطاحة باللاعبة الرومانية التي فازت بثلاثة أشواط متتالية لتتقدم 5-4 ثم كسرت إرسال منافستها الروسية في الشوط 12.

وأمام وليامز، أنقذت هاليب (26 عاماً) النقطة الوحيدة التي واجهتها لكسر إرسالها خلال المباراة التي استغرقت 74 دقيقة، ونجحت في كسر إرسال اللاعبة الأميركية خمس مرات من تسع فرص أتيحت لها.

وخسرت كارولين وزنياكي المصنفة الثانية في مباراتها الأولى بالبطولة بعدما خسرت 5-7 و6-2 و7-6 أمام ارينا سبالينكا من بيلاروسيا.

وجاءت هذه الهزيمة بعد خسارة مؤلمة للاعبة الدنماركية في الدور الثاني لبطولة ويمبلدون ولم تنجح في التعويض.

وتعين على البريطانية جوهانا كونتا أيضاً استكمال مباراتين أمس. وتفوقت على فيكتوريا أزارينكا لاعبة بيلاروسيا 6-3 و6-1 لكنها خسرت لاحقا أمام الأوكرانية ايلينا سفيتولينا المصنفة الخامسة 6-3 و6-4.

وقالت سفيتولينا: كانت مستعدة أكثر مني من الناحية الذهنية. هذا ما اعتقدته. قلت لنفسي إنني يجب أن أكون مستعدة لأنها ستدخل أجواء المباراة على الفور. أعتقد أن هذا ساعدني كثيراً».

وفازت الفرنسية كارولين غارسيا بسهولة على الروسية ماريا شارابوفا المصنفة الأولى على العالم سابقاً 6-3 و6-2 وهي النتيجة نفسها التي تفوقت بها الهولندية كيكي بيرتنز على التشيخية بترا كفيتوفا المصنفة الثامنة.

وتغلبت المصنفة الثالثة سلون ستيفنز بطلة أميركا المفتوحة على الاسبانية كارلا سواريز نافارو 6-2 و7-5 لتحجز مكانها في دور الثمانية حيث ستواجه اللاتفية أنستاسيا سيفاستوفا الفائزة على الألمانية يوليا غورغيس المصنفة العاشرة 6-3 و7-6.

وتأهلت البلجيكية إليسه ميرتنز والاسترالية آشلي بارتي إلى الدور التالي.

أربعة قتلى في إطلاق نار في فردريكتون في شرق كندا

 

قتل أربعة أشخاص اليوم (الجمعة)، في إطلاق نار في مدينة فردريكتون في شرق كندا وفق الشرطة التي دعت الناس في المكان إلى البقاء في منازلهم.

ولم تعرف بعد ظروف اطلاق النار في عاصمة مقاطعة برونزفيك.

وذكرت محطة «سي بي سي» الكندية أن اطلاق النار جرى في مطقة سكنية من المدنية وأن سيارات الإسعاف والإطفاء وصلت إلى المكان.

مناورات روسية بصواريخ “إس-400” في أجواء بحر البلطيق

أعلن أسطول بحر البلطيق الروسي، اليوم الجمعة، أن أطقم كتيبة صواريخ الدفاع الجوي “إس-400″ صدت هجوماً جوياً لعدو افتراضي خلال المناورات الجارية حاليا في أجواء بحر البلطيق.
وذكر بيان لأسطول البلطيق أن كتيبة صواريخ الدفاع الجوي”إس-400” حاكت تدمير الأهداف عند دخولها منطقة مسئولية أسطول بحر البلطيق، مضيفا أن المجموعة الجوية للعدو الافتراضي كانت متمثلة بعدة مقاتلات “سوخوي-27” وسرب مقاتلات متعددة الأغراض من نوع “سوخوي-30 إس إم”.
وأوضح البيان أنه بالإضافة إلى محاكاة تدمير الطائرات المخترقة للمجال الجوي، نفذت صواريخ “إس-400” إطلاقات إلكترونية على أهداف أخرى تحاكي أهداف ذات ارتفاعات منخفضة وعالية والمناورة بسرعات عالية وباليستية.
يشار إلى أن منظومات الدفاع الجوي “إس-400 تريومف” هي أنظمة صاروخية مضادة للطائرات ذات مدى بعيد وقدرة فائقة على ملاحقة أهداف عدة في آن واحد، ومصممة لتدمير طائرات وصواريخ استراتيجية وتكتيكية وصواريخ باليستية وأهداف تفوق سرعتها سرعة الصوت ووسائل أخرى معدة لهجوم جوي في ظروف الدفاع الكيميائي الإلكتروني وغيره.
ويصل مدى عمل المنظومة إلى 400 كيلومتر، وهي قادرة على تدمير أهداف على ارتفاعات تصل إلى 30 كيلومتراً، ودخلت الخدمة في القوات المسلحة الروسية عام 2007.

.

Exit mobile version