مقتل ضابط إيراني في اشتباكات مع مسلحين قرب الحدود مع أفغانستان

أفاد تقرير إخباري إيراني بأن ضابطا لقي حتفه في اشتباكات مع مسلحين شرقي البلاد.

وذكرت وكالة أنباء “فارس” الإيرانية اليوم الأربعاء أن الاشتباكات وقعت عند نقطة تفتيش في مدينة قائن التابعة لمحافظة خراسان الجنوبية المتاخمة للحدود مع أفغانستان.

ولم تتضح على الفور المزيد من التفاصيل.

كانت السلطات الإيرانية أعلنت أمس مقتل جندي إيراني لقي حتفه في اشتباكات مع مسلحين قرب الحدود مع العراق.

الخارجية الروسية: أمريكا تنتهك اتفاقيات الصواريخ بسبب نشرها منصات في رومانيا وبولندا

أكد مدير إدارة شؤون عدم الانتشار والرقابة على الأسلحة بوزارة الخارجية الروسية، فلاديمير يرماكوف، أن قيام الولايات المتحدة بنشر منصات إطلاق طراز “ام -ك 41” على أراضي رومانيا وبولندا يتعارض مع اتفاقيات التخلص من الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، طبقا لما ذكرته وكالة “سبوتنيك” الروسية للانباء اليوم الاربعاء.

وقال يرماكوف خلال مناظرات سياسية في إحدى لجان الجمعية العامة للأمم المتحدة: “هناك تساؤلات جدية بشأن أعمال زملائنا الأمريكيين التي تتعارض مع اتفاقيات الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، بما في ذلك نشر منصات إطلاق متعددة الاستخدام “ام —ك 41″ على أراضي رومانيا وبولندا”.

يذكر أن معاهدة الحد من الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، تمَّ التوقيع عليها بين كلٍّ من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي في عام 1987، ووقعت المعاهدة في واشنطن من قبل الرئيس الأمريكي رونالد ريجان والزعيم السوفيتي ميخائيل جورباتشوف، وتعهد الطرفان بعدم صنع أو تجريب أو نشر أي صواريخ باليستية أو مجنحة أو متوسطة، وبتدمير كافة منظومات الصواريخ التي يتراوح مداها المتوسط ما بين ألف و5500 كيلومتر، ومداها القصير ما بين 500 وألف كيلومتر.

وبحلول أيار/مايو 1991، تم تنفيذ المعاهدة بشكل كامل، حيث دمر الاتحاد السوفيتي 1792 صاروخا باليستيا ومجنحا يطلق من الأرض، في حين دمرت الولايات المتحدة 859 صاروخا.

وتجدر الإشارة إلى أن المعاهدة غير محددة المدة، ومع ذلك يحق لكل طرف في المعاهدة فسخها بعد تقديم أدلة مقنعة تثبت ضرورة الخروج منها.

ومن حين لاخر تتبادل روسيا والولايات المتحدة الاتهامات بانتهاك المعاهدة المذكورة ، حيث تتحدث الولايات المتحدة عن تطوير فئة جديدة من الأسلحة وتخصص الأموال لتطوير الأسلحة المضادة في روسيا، أما روسيا فتعترض من جانبها على تطوير أمريكا طائرات بدون طيار هجومية ونقل منصات إطلاق مسموح بها من نوع “إم كي- 41” من السفن إلى البر، كما حدث في رومانيا وبولندا.

الأرجنتين تعارض التدريبات العسكرية البريطانية في جزر فوكلاند

احتجت الأرجنتين رسميا على التدريبات العسكرية البريطانية في جزر فوكلاند حيث أكدت الخارجية الأرجنتينية في خطاب لها أمس الثلاثاء بالتوقيت المحلي أن الأرجنتين ترفض التدريبات في “مناطق السيادة الأرجنتينية التي تحتلها المملكة المتحدة بشكل غير مشروع”.

وأكدت الخارجية أنها أبلغت في الوقت ذاته الأمين العام للأمم المتحدة و الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية بذلك.

هناك منذ عقود بالفعل نزاع بشأن جزر فوكلاند التي تبعد عن السواحل الأرجنتينية نحو 400 كيلومتر حيث توجد هذه الجزر منذ عام 1833 تحت الإدارة البريطانية.

وكانت لجنة تابعة للأمم المتحدة قد أكدت عام 2016 أن المياه الإقليمية للأرجنتين تمتد إلى ما بعد الجزر ولكن الحكومة البريطانية أكدت أنها لا تعتبر هذا القرار ملزما.

و أعلنت أغلبية ساحقة من سكان الجزر التي تعرف أيضا بجزر المالوين في استفتاء أجري عام 2013 رغبتهم في البقاء تحت السيادة البريطانية.

بعد توقف 40% من الإنتاج الأمريكي.. البترول يهبط مع خفض توقعات النمو

تراجعت أسعار البترول يوم الأربعاء بعد أن خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو العالمي، لكن الأسعار تلقت دعما في الوقت الذي يتحرك فيه الإعصار مايكل صوب فلوريدا، ما تسبب في توقف نحو 40% من إنتاج النفط الأمريكي في خليج المكسيك، بحسب وكالة “رويترز”.

وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 21 سنتا إلى 84.79 دولار للبرميل بعد ارتفاعها 1.3% يوم الثلاثاء، وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 34 سنتا أو 0.5% إلى 74.62 دولار للبرميل بعدما زاد حوالي 1% في الجلسة السابقة.

وخفض صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي في 2018 و2019 يوم الثلاثاء ليثير مخاوف من أن الطلب على المنتجات النفطية ربما يتراجع أيضا.

وقال صندوق النقد إن التوترات التجارية وزيادة الرسوم الجمركية على الواردات تؤثر سلبا على التجارة في حين تعاني الأسواق الناشئة من أوضاع مالية أكثر صعوبة ونزوح لرؤوس الأموال.

وفي الولايات المتحدة، توقف نحو 40% من الإنتاج اليومي للنفط الخام من الآبار البحرية الأمريكية بخليج المكسيك يوم الثلاثاء بسبب إجلاء عاملين وإيقاف تشغيل منصات قبيل الإعصار مايكل.

وأجلى منتجو النفط موظفين من 75 منصة في الوقت الذي تقطع فيه العاصفة وسط الخليج متجهة صوب اليابسة في فلوريدا يوم الأربعاء.

وقال ميناء لويزيانا النفطي البحري، أكبر مرفأ للنفط الخام مملوك للقطاع الخاص في الولايات المتحدة، يوم الثلاثاء إنه علق العمليات في مرفأه البحري. والمنشأة هي الميناء الوحيد في الولايات المتحدة القادر على التحميل والتفريغ الكامل للناقلات سعة مليوني برميل من النفط.

وواصلت صادرات النفط الإيراني الانخفاض في الأسبوع
الأول من أكتوبر، وفقا لبيانات ناقلات ومصدر بالقطاع، في الوقت الذي يبحث فيه المشترون عن بدائل قبيل دخول عقوبات أمريكية على طهران حيز النفاذ في الرابع من نوفمبر.

ترامب يجدد تهديده بجولة ثانية من التعرفات.. ويقول إن الصين غير جاهزة للتفاوض

جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من تهديداته بفرض تعرفات إضافية على سلع صينية بقيمة 267 مليار دولار إذا ردت الصين على الإجراءات التي اتخذتها واشنطن في الحرب التجارية المتصاعدة بين الطرفين، بحسب “سي ان سي” عربية.

وقال ترامب إن الصين غير مستعدة للتوصل لاتفاق حول التجارة وإن الأمر كان يسير في اتجاه واحد لصالح الصين على مدار 25 عاماً الماضية.

وفي وقت سابق أرجع صندوق النقد الدولي السبب في تخفيض تقديراته للنمو العالمي للعامين الجاري والمقبل إلى تصاعد التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

تراجع وتيرة نمو الناتج الصناعي في فرنسا

أظهرت بيانات معهد الإحصاء الفرنسي (آنسي) الصادرة اليوم الأربعاء تراجع وتيرة نمو الناتج الصناعي في فرنسا خلال أغسطس الماضي إلى أقل مستوى لها منذ 3 أشهر.

وأظهرت البيانات أن الناتج الصناعي ارتفع خلال أغسطس الماضي بنسبة 0.3% مقارنة بالشهر السابق، وهو أقل معدل نمو شهري منذ مايو الماضي عندما لم يسجل أي نمو. كان معدل نمو الناتج الصناعي في يوليو الماضي 0.8% شهريا.

في الوقت نفسه تحسن معدل نمو ناتج قطاع التصنيع بنسبة ضئيلة إلى 0.6% خلال أغسطس الماضي مقابل 0.5% خلال يوليو الماضي.

وتراجع إنتاج معدات النقل بنسبة 2.4% في حين تراجع إنتاج فحم الكوك والمكررات النفطية بنسبة 0.9%. في المقابل زاد إنتاج الآلات والمعدات بنسبة 1%.

وارتفع ناتج قطاع التشييد خلال أغسطس الماضي بنسبة 0.2% بعد انكماشه بنسبة 1.3% خلال يوليو الماضي.

وأشارت بيانات معهد الإحصاء إلى نمو ناتج قطاع التصنيع خلال الأشهر الثلاثة حتى نهاية أغسطس الماضي بنسبة 1.1% في حين ارتفع الناتج الصناعي ككل بنسبة 1% مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة.

بالفيديو … ترامب “يدرس” تعيين أمريكية من أصول مصرية محل هايلي

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه يدرس احتمال تعيين دينا باول المسؤولة الإدارية في مؤسسة “غولدمان ساكز” في منصب المندوبة الدائمة لدى الأمم المتحدة خلفا لنيكي هايلي.

وتحدث ترامب عن احتمال تعيين باول في معرض إجابته عن أسئلة الصحفيين بالبيت الأبيض حول المرشحين المحتملين لشغل منصب المندوب الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، بعد الإعلان عن استقالة نيكي هايلي وتركها للمنصب مع نهاية العام.

وتجدر الإشارة إلى أن دينا باول (45 عاما) تعمل حاليا في مؤسسة “غولدمان ساكز” للخدمات المالية، وفي وقت سابق عملت كمستشارة في البيت الأبيض.

وولدت دينا باول في القاهرة عام 1973 في عائلة مسيحية قبطية، واسمها قبل الزواج دينا حبيب. 

عمل والدها ضابطا في الجيش المصري وأمها طالبة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة آنذاك.

وانتقلت عائلتها إلى مدينة دالاس بولاية تكساس الأمريكية عندما كانت دينا حبيب طفلة صغيرة، ولم تتكلم اللغة الانجليزية آنذاك.

وحصل جميع أفراد العائلة على الجنسية الأمريكية في وقت لاحق. وتخرجت دينا حبيب في جامعة تكساس بمدينة أوستن، حيث درست العلوم الإنسانية.

وبدأت دينا مشوارها المهني كمساعدة لأعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ لولاية تكساس. وكانت عائلتها من مؤيدي الحزب الجمهوري والمعجبين بالرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان.

وتزوجت دينا من الخبير في شؤون العلاقات العامة ريتشارد باول عام 1998، عندما عملت في واشنطن.

وبعد انتخاب جورج بوش الابن رئيسا للولايات المتحدة عام 2000، صعدت دينا باول للعمل في البيت الأبيض. كما عملت في وزارة الخارجية الأمريكية في الفترة بين 2005 و2007، حيث كانت مساعدة لوزيرة الخارجية لشؤون التعليم والثقافة.

 

وبعد عام 2007 تركت باول العمل في الإدارة الأمريكية وانتقلت إلى “غولدمان ساكز”. وعادت للعمل في البيت الأبيض ضمن فريق دونالد ترامب بعد توليه المنصب عام 2017.

WATCH: Trump says Dina Powell under consideration for U.N. Ambassador

«التشغيل الألمانية»: تراجع عدد العاطلين لكل وظيفة شاغرة لأدنى مستوى منذ 1992

أظهر استطلاع للرأي بين الشركات في ألمانيا أن هناك تزايدا في المشاكل التي تواجهها الشركات عند شغل الوظائف الشاغرة لديها.

وحسب تقرير نشره، اليوم الثلاثاء، معهد أبحاث سوق العمل والوظائف الألماني الذي يمثل مركز الأبحاث الرئيسي الذي تعتمد عليه وكالة التشغيل في ألمانيا، فإنه ومن الناحية الإحصائية المجردة فإن «كل وظيفة شاغرة عام 2017 توفر لها عاطلان».

وقال المركز إن هذه النسبة للعاطلين عن كل وظيفة شاغرة هي الأدنى منذ عام 1992.

وفي عام 2017، بلغت نسبة الوظائف التي كان من الصعب العثور على عاملين مناسبين لها قرابة 43% من إجمالي الوظائف المتوفرة وفقا لبيانات المركز. وللمقارنة فقد كانت هذه النسبة نحو 12% عام 2003.

وبرر المركز تزايد الصعوبات التي تواجهها الشركات في شغل الوظائف الشاغرة لديها بازدهار الحالة الاقتصادية في ألمانيا.

وذكر معدو التقرير أنه تم توظيف 3.65 مليون شخص بتأمين اجتماعي إلزامي العام الماضي.

ووفقا للتقرير، فإن هناك 1.2 مليون وظيفة شاغرة حاليا في ألمانيا وهو أعلى مستوى للوظائف التي لا تجد من يشغلها في ألمانيا منذ 25 عاما.

وبذلك تستمر مشكلة نقص العمالة وفقا للتقرير في التغطية على مشاكل انخفاض الطلبيات التي تتلقاها الشركات الألمانية ومشكلة المبيعات، حيث اعتبرت الشركات الألمانية في الاستطلاع السنوي الشامل عام 2015 مشكلة نقص العمالة هي أكبر مشكلة تواجهها.

وتضطر الشركات الألمانية منذ فترة لتقديم تنازلات في الأجور للعمال لشغل الوظائف الشاغرة لديها.

وزير إيطالي يدعو إلى إنهاء الحرب الكلامية مع الاتحاد الأوروبي بسبب «الميزانية»

قال وزير الاقتصاد الإيطالي جوفاني تريا، اليوم الثلاثاء، إنه ينبغي على إيطاليا تهدئة اللهجة العدوانية ضد الاتحاد الأوروبي، داعيا إلى حوار بناء حول خطط إيطاليا لزيادة عجز الميزانية.

وحذرت المفوضية الأوروبية إيطاليا ضد خطط الإنفاق التي تخرق قواعد الميزانية والتي هزت السوق، حيث أسفرت عن بيع مكثف لسندات الحكومة الإيطالية.

وقال «تريا» -خلال جلسة استماع برلمانية في روما- «من المعروف أن المفوضية الأوروبية أعربت عن مخاوفها إزاء خطط الحكومة». وأضاف: «أننا على مشارف مرحلة من الحوار البناء الذي يكون فيه حاجة لتهدئة اللهجة العدوانية، خلال عرض المنطق وراء استراتيجية الميزانية الإيطالية أمام المفوضية الأوروبية».

وأيد «تريا»، وهو تكنوقراطي ليس له أي انتماء ساسي رسمي، صف رئيس مجلس النواب روبرتو فيكو الذي دعا إلى الاعتدال أمس الاثنين خلال زيارة لبروكسل.

وفي اليوم نفسه، جدد نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية ماتيو سالفيني العداء مع رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر ومفوض الشئون الاقتصادية بالاتحاد الأوروبي بيير موسكوفيتشي.

ووصف «سالفيني»، الذي يقود حزب الرابطة اليميني المتطرف، الاثنان بأنهما «أعداء لأوروبا، متحصنين في خندق بروكسل، أعداء سعادة شعوب أوروبا».

5 ملفات هامة خلال لقاء بوتين والسيسي

يستعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للقاء نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، يوم 17 أكتوبر في سوتشي لمناقشة مجموعة هامة من القضايا كالتعاون العسكري التقني وعودة السياحة بين البلدين.

وأكدت مصادر دبلوماسية لـRT، أن جدول المباحثات سيضم 5 ملفات هامة وهي كالتالي:

  • عودة السياحة بين مصر وروسيا

يستعد الرئيسان لمناقشة عودة السياحة بين روسيا والمنتجعات السياحية في مصر، إذ توقف الطيران بشكل كامل بين روسيا ومصر، عقب سقوط الطائرة الروسية في سيناء في 31 أكتوبر 2015، والتي راح ضحيتها 224 مواطنا روسيا، قبل أن يعود الطيران المباشر بين موسكو والقاهرة شهر أبريل 2018.

الرئيسان بوتين والسيسي

  • التعاون العسكري التقني

تتعاون موسكو والقاهرة بشكل كبير في المجالات العسكرية، حيث شاركت القوات المصرية في الفترة الأخيرة في الألعاب العسكرية الدولية “آرميا – 2018″، وحقق خلالها الجيش المصري مراكز متقدمة، ومن المقرر أن تشارك القوات الروسية في مناورات عسكرية في مصر في الفترة من 13 إلى 26 أكتوبر بين قوات المظليين في كلا البلدين.

الرئيس بوتين

  • المنطقة الصناعية الروسية في محور قناة السويس

صادق مجلس الوزراء المصري، على اتفاقية إنشاء وتشغيل المنطقة الصناعية الروسية في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لتصنيع منتجات تنافسية ذات تكنولوجيا عالية، وزيادة كفاءة البنية التحتية الحالية، وإيجاد فرص عمل جديدة وتنفيذ برامج تدريب في مختلف القطاعات الصناعية.

الرئيسان بوتين والسيسي
  • مشروع الضبعة النووي

تستعد مصر لوضع اللمسات النهائية لتنفيذ مشروع الضبعة النووي، حيث تنفذ روسيا المشروع، وستضم المحطة أربع وحدات طاقة بقدرة 1200 ميغاوات لكل منها، بداخل كل وحدة مفاعل نووي من الجيل الثالث المطور “3+”، الذي يتمتع بأعلى معايير الأمان فيما يسمى بـ”معايير ما بعد فوكوشيما”.

 

  • اتفاقية التجارة الحرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن المفاوضات بشأن إنشاء منطقة التجارة الحرة بين الاتحاد الاقتصادي الأوراسي ومصر ستبدأ في المستقبل القريب.

ويهدف الاتحاد الأوراسي إلى تعزيز الروابط التجارية والاقتصادية بين أعضائه، وتضمن اتفاقيات الاتحاد لجميع أعضائه حرية نقل السلع والخدمات ورؤوس الأموال واليد العاملة وانتهاج سياسة متفق عليها فيما يخص أهم قطاعات الاقتصاد، وهي التجارة والطاقة والصناعة والزراعة والنقل.

المصدر: RT

Exit mobile version